* هو عراب الاستثمار الهلالي وأول من أدخل الإعلان في الأندية.
* وأول من وضع دعاية لشركاته على قمصان فريق سعودي حين ارتداها الهلال في موسم 1986م.
* قربه من الأمير عبدالله بن سعد -رحمه الله- ساهم في تواجده بشكل مفيد لفريقه الذي يعشقه.
* في ذلك الموسم حقق الهلال الدوري وبطولة الخليج كأول بطولة خارجية للزعيم العالمي بقميص يحمل اسم «سفاري».
* في موسم 1989م صار صالح الصقري نائباً للأمير الراحل في الإدارة وساهم مع إدارتهم باستعادة الهلال لكأس الملك في بطولة التحدي الشهيرة.
* ظل الصقري قريباً من إدارات الهلال مع تعاقبها فساهم في إحضار لاعبين ومدربين دعماً لعشقه لعل من أبرزهم أوسكار وبهجا.
* الرجل المقرب من كبار الهلاليين يعتقد أن الرأي يجب ألا يغضب أحداً لذلك كانت تدخلاته صريحة وواضحة وأحياناً مزعجة لمن لا يعجبه الرأي الصريح.
* في موسم 1997م اختاره الرئيس الأمير بندر بن محمد لرئاسة بعثة الهلال لمواجهة بوهانج الكوري الجنوبي وكان الاختيار موفقاً.
* الفريق الأزرق يواجه قبل اللقاء منع فيفا مشاركة المهاجم البارز صلاح الدين بصير استجابة لطلب الاتحاد المغربي.
* الصقري يصرح من هناك: «لدينا أفضل فريق بآسيا ونجومنا كلهم كبار»، النتيجة الفريق يعود بأول سوبر آسيوي للسعودية.
* يعد أحد أهم حملة الرأي الآخر في الهلال، فهو يشيد بالنجاح وينتقد التقصير علناً ويقوة لذا ظل صوتاً مسموعاً في المدرج الأزرق الكبير ولدى الكبار في كبير آسيا.
* يظل صالح بن علي الصقري رجل الإدارة الواضح الصريح ورجل الخير قريباً من الناس، ويسجل له تاريخ الهلال دعمه لكل إدارات النادي الذي عشقه بصدق وحب، ويتميز بانتهاجه مبدأ الصراحة والمصارحة فمنهجه القضاء على المشاكل في مهدها لا الهروب إلى الأمام وهو ما جعله واحداً من أهم رجالات الهلال في تاريخه.