** بدأ مع انطلاقة أول دوري ممتاز في المملكة عام 1977م وبعمر 17 عاماً.
** اختاره بروشتش ليكون مفاجأة النصر في ذلك الموسم.
** هو صانع الأهداف وقارئ رائع للملعب والمباراة.
** تألقه كلاعب رغم صغر سنه أهَّله ليكون قائد النصر.
** بعد مسيرة 13 عاماً اعتزل عام 1990م.
** بعد ذلك بعام كان يوسف خميس مدرباً لناشئي النصر محققاً توقعات المتابعين الذين تنبأوا له بمستقبل في التدريب.
** بعد 3 سنوات درب الشباب فقاده لتحقيق كأس الخليج.
** عاد في 1995م للنصر «بديلاً» فقاد الفريق لبطولة الدوري كمدرب للمرة الأولى بتاريخ يوسف.
** غادر بعدها تاركاً منصبه للفرنسي فرنانديز ثم أنهي عقد المدرب وعاد يوسف لقيادة الأصفر ووصل معه للمربع الذهبي ونهائي كأس ولي العهد.
** كما درب عدة أندية كان آخرها العربي في موسم 1999 - 2000م.
** وعمل بالمنتخبات لفترات متقطعة.
** بعد ذلك اتجه للتحليل في الاستديوهات وتألق بتحليلاته الموضوعية والمنطقية والمبنية على خبرة واسعة في الملاعب كلاعب وكمدرب.
** تميز يوسف خميس بأنه يقول ما يراه بصدق وبعيداً عن الألوان، فهو يتحدث فنياً بعيداً عن العاطفة ما أكسبه متابعة كبيرة في تحليلاته ولقاءاته.
** النصراوي العريق لم يمانع بأن يكون ابنه الوحيد «سعد» هلالياً فهو يرى الرياضة بمنظور تنافسي شريف.
** يعد يوسف راشد خميس الملقب بشبح الملز ممن أثروا الساحة كلاعب وكمدرب، وان كان نجاحه كلاعب كان أكبر منه كمدرب، فعدم استمراره في التدريب «غير مفهوم» أسباباً ومسببات، وربما ساهمت شخصية يوسف القوية بعدم الانسجام والتناغم مع إدارات الأندية، ولكنه يبقى مشروع مدرب كبير لم يكتمل!