- جاء ليخلف أحد صانعي أكبر أفراح الفتح.
- قبلها كان نائبًا لأحمد الراشد فخلفه بعد أن قرر الاستقالة.
- المهندس عاشق الفتح لم يكن يملك التجربة الكافية لرئاسة ناد وضع اسمه ضمن أبطال الدوري.
- كلف قبل أربعة مواسم ليكمل مرحلة الراشد وبعد عام أثبت نجاحه وجدارته.
- القصيمي الأصل حساوي المولد والنشأة أدار فخر المبرز بكفاءة وشجاعة وثقة.
- كان لدى المهندس مشروع إعادة النموذجي بهدوء وروية بطريقة مهندس بارع وبأسلوب خطوة.. خطوة..!
- في الموسم الماضي جزم الغالبية بهبوط الفتح لكن الفريق العريق كشر عن أنيابه في الدور الثاني من الدوري وحصدالنقاط تواليًا حتى البقاء وتقديم عدد من النجوم.
- هذا الموسم فقد ثلاثة لاعبين أساسيين لكنه استثمر مبالغهم بتقديم فريق ممتع ومنجز ولينبئ باكتمال المشروع أو قربه من الاكتمال.
- العفالق استثمر في الثنائي علي لاجامي وعلي الحسن ودخل خزينة النادي أكثر من خمسين مليوناً، كما صرح الرئيس بذلك.
- النادي الذي يدار بكفاءة كان أول من نجح في معايير الحوكمة متصدرًا وهذا تأكيد على أن الفتح يدار كمؤسسة وبنظام واضح.
- في هذا الموسم أيضًا الفتح يعود بقوة فيهزم النصر بالرياض ويتعادل مع الاتحاد وأمس الأول في قمة الشرقية هزم الاتفاق بالأربعة.
- ما يحدث في الفتح يؤكد أن النادي استفاد من بقاء رئيسه وإدارته واكتساب الخبرة والعمل بحب وحماس من أجل ممثل الأحساء الكبير.
- يسجل للمهندس سعد بن عبدالعزيز العفالق قبول المهمة الصعبة وتحمل المسؤولية بشجاعة وعدم الاستسلام للظروف والعثرات ليقدم نفسه كإداري من نوع فاخر وواثق من نفسه والمستفيد رياضة الوطن بوجود إداريين من نوعية رئيس الفتح.