- إثارة مشكلة غرفة تبديل الملابس تؤكد أن الأشخاص يتغيرون ولكن الفكر لا يتغير.
* * *
- محامي «الخلع» أصبح يفتي في الحالات التحكيمية وضربات الجزاء !! قريباً سيكون له آراء في إصابات الملاعب وتدليك اللاعبين.
* * *
- غادر سيده الذي يدفع له راتبه!! فأعلن الرحيل.
* * *
- قال إن اللاعب يحتاج إلى تأديب وهرب من المواجهة بعد تعيين الأخير .
* * *
- اللاعب المعتزل قال إن رسالة وصلته من صديق في دولة أوربية شاهد المباراة في مقهى مع آخرين وتحسروا على حال التحكيم!!! ونسي اللاعب أن الدولة الأوروبية في حالة حظر والمقاهي مغلقة والتجمعات ممنوعة.
* * *
- بعد إشهار «المشروع» والترويج له في كل المنصات دخلوا في مرحلة إنكاره بعد سلسلة الإخفاقات والعثرات.
* * *
- لم يكن سوى مندوب حيث وصلته التوجيهات بالرحيل.
* * *
- الصوري قلق من الالتزامات والعقود التي بصم عليها.
* * *
- قذيفة من لاعب يساري كانت آخر عهد له بالعمل الإداري.
* * *
- لن يستطيعوا نقده أو مواجهته فقد سبق له «جلدهم» ولم يستطيعوا الرد عليه.
* * *
- يتضامن معهم كل من يعاني من عقدة النقص والشعور بالدونية والرغبة في الانتقام. فيما الأسوياء ينفرون منهم.
* * *
- الناقد الحصري شكل إدارة جديدة تضم أسماء متنوعة من الوجهاء وذوي المال. وخشوني لا تنسوني.
* * *
- لا أحد يصدقهم ولا ينظر إلى مظلوميتهم لأن كذبهم وتدليسهم فاضحهم.
* * *
- الشرفي الذي يجمعهم فضحهم بأنهم يقبضون منه ومن غيره.
* * *
- المعلق لا يفرق بين سواليف المراكيز والاستراحات والوصف والتعليق التلفزيوني.
* * *
- عندما يبدأ المعلق في سرد معلومات تاريخية عن الفريقين فهو يحاول التظاهر بالمعرفة لشعوره بنقصها لديه.
* * *
- الشرفي يدعم من جهة ويهدم من جهة أخرى.
* * *
- مذيع «الفكس» يحكه لسانه للتشكيك في نجاحات البطل، ويحاول تمرير أباطيله التي لا تنطلي على فطنة المتابع.
* * *
- أعداد المتابعين المتدنية جدا مقارنة بالبرنامج الشهير تجعل السؤال يتبادر إلى الذهن عن سبب ظهورهم وكأنهم يسولفون مع أنفسهم.
* * *
- متابعة البرامج المحايدة وتحليلاتها أحرجت محتكري الداخل الذين كان احترام المشاهد آخر اهتماماتهم.
* * *
- مرجعية المدير الجديد خارج الأسوار. والمسؤول الرسمي على المدرج يتفرج.
* * *
- بعد أن أشبع لاعبي الفريق المنافس بأنواع الضرب والركل خرج على الهواء بعد المباراة يهاجم الحكم.!!