** تغلب على اتحادية عائلته ولعب للأهلي.
** فالكيال عائلة اتحادية كغازي وعبدالمجيد اللذين كانا نجمين في العميد ولكن طارق أقنع والده بتوجهه للأهلي.
** لعب أربع سنوات للقلعة الخضراء من 1396 - 1400هـ، حقق خلالها مع الأخضر أربع بطولات، ثلاث كؤوس للملك وبطولة ثاني دوري ممتاز في المملكة 1998م والتي حقق فيها الأهلي الدوري والكأس.
** قبل 42 عاماً فضل تكملة دراسته في أمريكا على نجومية كرة القدم.
** بعد عودته بعد أربعة أعوام عمل في الأهلي إدارياً مع إدارة د. عبدالرزاق أبوداود الذي زامله لاعباً ونجح الثنائي الإداري بتحقيق الأهلي للدوري للمرة الثانية 1404هـ وبطولة الخليج ووصيف بطل كأس الملك.
** أشرف على الأهلي عام 1423هـ ثم عاد لنفس المنصب 1432هـ وفي نفس العام عمل عضواً في اتحاد الكرة.
** لكفاءته وعقليته الرزينة أشرف على المنتخب في أكثر من مناسبة وحقق نجاحات كبيرة.
** في منتصف موسم 2016م استعان الأهلي بطارق كيال ليكون مشرفاً على الفريق الكروي الغائب عن الدوري لعقود فأشرف على الفريق ونجح في المساهمة بتحقيق الأهلي الدوري الثالث وضمه مع كأس الملك.
** أبرز ميزات الرياضي كيال أنه يؤمن بخصوصية منصب المشرف على الفريق الكروي فيحفظ أسراره ويحل الأمور بسرية وهدوء داخل محيط العائلة.
** اعترض قبل أيام على وصف الأهلي بالجريح وأن هذا الوصف لا يليق بالأهلي ولاعبيه وتاريخه.
** لأنه مولع بكرة القدم فهو يكتفي بالإشراف على الفريق الكروي دون أن يتبوأ منصب الرئيس.
** يظل طارق عبدالرحمن درويش كيال اسماً مهماً في تاريخ الرياضة السعودية وممن ينظر له الأهلاويون بالتقدير والعرفان، فأينما احتاجوه وجدوه رغم أنه يرفض العاطفة في التعامل مع الإصلاحات.. ويبقى أبو راكان من الإداريين المهذبين وممن يؤمنون ويطبقون مبدأ التنافس الشريف.