- واصلت فرق الصدارة تميزها واستمرت في جمع النقاط، وإن كان الشباب قد تعثر بالتعادل مع القادسية فهو لا يزال الأول مدعوماً بفارق النقاط الجيد.
* * *
- كاد المدافع الهلالي علي البليهي يضيع مجهود فريقه وزملائه أمام الرائد بتهوره بلمس الكرة بيده في وقت حرج وصعب! هذا التهور يعكس إحساساً متدناً بالمسؤولية وعدم تقدير الموقف بالشكل السليم.
* * *
- واجه الاتفاق وضعاً صعباً أمام النصر بلعبه أكثر من ستين دقيقة بعشرة لاعبين، عانى خلالها من إجحاف تحكيمي صارخ أغفل احتساب ركلة جزاء صحيحة كان يمكن أن تجعله يتقدم بهدفين دون مقابل تضمن له نقاط المباراة الثلاث.
* * *
- انتفاضة فريق الاتحاد الأخيرة قفزت به في سلم الترتيب للمركز الثالث وجعلته أكثر قرباً من الصدارة. وستكون مواجهته القادمة أمام الشباب منعطف مهم في تحديد الصدارة.
* * *
- عاد فريق الفتح لمنطقة خطر الهبوط، بعد خسارته الأخيرة أمام أبها، وأصبح وضعه صعباً جداً. ورغم تحرك الإدارة مؤخراً ودعم صفوف الفريق بعدد من العناصر الأجنبية المميزة إلا أن الفريق واصل نتائجه العكسية، ولا يزال أمام الفريق متسع من الوقت لتحسين وضعه ومركزه إذا أراد اللاعبون ذلك.
* * *
- وقف حارس مرمى الرائد عز الدين دوخة سداً منيعاً أمام هجوم الهلال الضاري. وأنقذ فريقه من خسارة مبكرة بيقظته واستبساله، ليقع في الثواني الأخيرة في خطأ شنيع كلَّف فريقه نقاط المباراة كاملة عندما اختل توازنه ودخل في مرمى فريقه مع الكرة. فطار الهلال بالنقاط الثلاث. ولا يجب أن يقسو الرائديون عليه، فقد كان نجماً كبيراً، والخطأ وارد.
* * *
- في كل لقاء يثبت توامبا أنه مهاجم كبير وخطير وأن إعادته تنم عن بعد نظر من رجالات التعاون.