- مشكلة الهلال أنه كلما أراد الخروج من أزمة التدريب يدخل في أزمة أعمق بسبب سوء الاختيارات! فهو عندما يبعد مدرباً لسوء عمله يحضر مدرباً أسوأ.
* * *
- البرازيلي ميكالي الذي تسلّم تدريب الفريق الهلالي بديلاً عن رازفان كان أسوأ من سابقه. وحدثت بينه وبين لاعبي الفريق فجوة كبيرة. ووضح عدم قناعة اللاعبين به كمدرب لهم. كما لاحظ المتابعون أنه متخبط وغير جدير بتدريب بطل آسيا. فتغييراته خلال المباريات كانت تغييرات غير منطقية ولا تعكس أي رؤية فنية سليمة. وكان نصف حل مشكلة الهلال الفنية إبعاد هذا المدرب.
* * *
- تطور أداء الفريق الأهلاوي في المباريات الأخيرة في التصفيات الآسيوية يعطي محبي النادي وعشاقه أملاً كبيراً بعودة الفريق لسابق عهده كمنافس قوي محلياً وخارجياً. وكل ما يحتاجه الفريق في الفترة القادمة مزيد من الدعم الإداري والعمل الفني المركز لمدرب الفريق.
* * *
- ماذا يعني إقفال بعض الإداريين في بعض الأندية حساباتهم في التواصل الاجتماعي ومنع المشاركات أو منع تلقي الآراء! بلا شك هذا يعكس أزمة يعيشها أولئك الإداريون. وهروب من تحمّل المسؤولية أمام الجماهير.
* * *
- الفريق في أزمة ومعاناة فيما الإداريون مع اللاعبين يظهرون في سنابات بمشاعر لا تعكس الإحساس بوضع الفريق ولا بالجماهير التي تعاني!
* * *
- عودة النجم سلمان الفرج ستكون دعامة فنية قوية للفريق الهلالي. الأحوج في هذه المرحلة لمثل هذه العودة.