- الاستشهاد بديون الأندية الأوربية كشف جهلاً مركباً وأمية عميقة لدى من ذكرها. وكانت استشهاداً ضد ما يقول وليست تأكيداً على ما يطرحه.
* * *
- تلك اللجنة مكتوب عليها أن تكون رهينة بأيديهم جيلاً بعد جيل.
* * *
- عندما وجد فضحاً للأرقام التي أوردها عن الأندية الأوربية حاول اللف والدوران بذكر الأرقام باللغة الإنجليزية! (فايف بوينت ثري مليون يورو)!
* * *
- ما تعرض له العضو الذهبي من هجوم وإساءات كان سببه أنه رافق كل من هبّ ودبّ دون تمييز وعندما تضاربت المصالح انقلب عليه الانتهازيون.
* * *
- تقديم هدايا الجوالات وتسديد الفواتير لم تشفع له. فقد تمت مهاجمته بضراوة.
* * *
- التغيير الأخير في اللجنة كان تغيير طرابيش!
* * *
- رفض التجاوب مع الجهات الرسمية وسيكون موقفه القادم أكثر صعوبة.
* * *
- قريبه الذي ورّطه تخلى عنه وجعله وحيداً يواجه مصيره الصعب.
* * *
- الحكم العدلي الأخير أنهى فصلاً من الاتهامات الباطلة وأكد نظافة النادي. ولم يعد هناك اتهامات يوجهونا للنادي.
* * *
- الخطوة القادمة والمنتظرة ستكون حديث الإعلام العالمي وليس المحلي فقط.
* * *
- من لا يسير على خط مستقيم وبالوضوح ستبقى الاتهامات والشبهات تطارده.
* * *
- فقد مهنيته منذ أن أصبح مرافقا وتابعاً.
* * *
- قبل أربعة أشهر كانت المطالبات (صفراً) واليوم تجاوزت المائة مليون!
* * *
- الحساب الرسمي يكرّس التعصب وتمزيق وحدة الأخضر بتغريدات غير مسؤولة، وهذا ليس بغريب.
* * *
- الاختيار الأخير جاء لمحاولة إنقاذ المدرب الذي ثبت أنه متخبط في عمله.
* * *
- الدعم الملياري لن يتوقف، وكل موسم والمدلّل بخير.
* * *
- كان من أشهر المتعصبين في الإعلام ولا يزال
* * *
- لن يتركوه حتى يقدِّم اعترافات كاملة ومفصَّلة بالإيرادات والمصروفات التي تمت.
* * *
- هو لا يكتب من أجل المبدأ ولا حتى الميول ولكن للمصلحة الشخصية. بوق وماسح جوخ ومطبلاتي. فهو يهاجم الآخرين أو يمتدحهم حسب اتجاه الريح. مدرسة في فن النطنطة، والتقلّب. وعبقري في اتخاذ الموقف ونقيضه في نفس الوقت.
* * *
- المدرب السمسار لا يزال يمارس دوره بإتقان، ودوره الخفي أهم من دوره الظاهر.
* * *
- يتحدث عن الفكر والثقافة وهو الذي لم يستطع قراءة بيت شعر للمتنبي مكتوب في ورقة بيده!
* * *
- غيَّروا الأعضاء في اللجنة ولكن المسامير الثابتة بقيت في مكانها!
* * *
- النادي اكتشف أن صفاقته السابقة التي تسببت بغرقه في الديون لم يكن النادي بحاجتها فعلياً ولكنها حاجة في نفس من أبرمها فورَّط النادي ومضى!
* * *
- الإعلامي دفع ثمن مصداقيته ومواقفه الثابتة فتم الاستغناء عنه.
* * *
- تم اختيار اللاعبين رغماً عنه. بعد ملاحظة أن العمل يسير في الطريق المنحدرة.
* * *
- بعد أن تم الاستغناء عن رفيقه بادر بنشر تغريدة تسيء للنادي الكبير لتضمن له البقاء في موقعه مواسم طويلة. عرف من أين تؤكل الكتف حتى ولو بالإساءة والانتهازية.