- تواجه إدارة النصر أزمة مع لاعبيها الأجانب للموسم القادم. مما يجعلها تضطر للاستغناء عن أكثر من لاعب في مركز مزدوج مع لاعبين آخرين. فاللاعب مشاريبوف يلعب في مركز مارتينيز نفسه، إضافة إلى أن العدد الكبير الذي تم التعاقد معه سيجبر الإدارة على التخلص من لاعبين جيدين ومؤثرين. وربما نرى المغربي الدولي نور الدين امرابط خارج القائمة قبل بدء الموسم.
* * *
- تركيز إدارة النصر على التعاقدات الأجنبية في منطقة المقدمة سيحدث خللاً كبيراً في المناطق الخلفية للفريق. التي كانت تعاني أصلاً بوجود العملاق البرازيلي ما يكون والحارس الأسترالي جونز. فكيف سيكون الحال بعد مغادرتهما وعدم وجود البديل المناسب!؟
* * *
- سيتأثر الهلال كثيراً عند انطلاق الموسم الكروي الجديد بسبب غياب كثير من لاعبيه الدوليين المحليين والأجانب الذين سيخضعون لفترات راحة إجبارية جراء استمرار مشاركاتهم مع ناديهم ومنتخباتهم لموسمين متتاليين دون توقف. فمن المؤكد غياب الثنائي الأجنبي كاريلو وكويلار والثلاثي المحلي الفرج وسالم والشهراني عن الجولات الثلاث الأولى للدوري.
* * *
- لا زالت الديون والمستحقات على بعض الأندية قائمة ولم تسدد منذ سنين طويلة! فلماذا هذا التهاون بحقوق الأندية!؟ فنادي مثل القادسية الهابط للدرجة الأولى لديه ديون مستحقة لدى النصر والاتحاد تتجاوز عشرين مليون ريال منذ أكثر من موسم. ولو كانت هذه الأموال دخلت خزينة النادي هذا الموسم لما هبط.
* * *
- قضية نادي الاتحاد ومطالب نادي هجر قائمة من موسم 2015. فلماذا صمتت لجنة الانضباط عن هذه القضية طوال السنوات السبع الماضية، ثم شددت المطالب الآن بتهديدها إدارة الاتحاد بالعقوبات!! فهذه المطالب كان يفترض دفعها في حينها وتتحملها الإدارة المعنية في ذلك الوقت.
* * *
- باتت عدد البطولات للنادي هي المحك للمصداقية والأمانة التاريخية. التي للأسف أن البعض فقدها عن عمد. وأصبح يضع أرقاماً مزيفة توافق هواه.