- عاد قوياً بعد عمل مضني وجهد وتعب بذله أنمار الحائلي وفريقه الإداري. إنه عمل غير عادي. وعودة الاتحاد للمنافسة بقوة تعني عودة البهجة للملاعب، وعودة الروح للمدرجات.
* * *
- حسابات بعض الأندية في السوشال ميديا تجاوزت في تلاعبها بعواطف جماهيرها الكثير من البرامج العبثية. فقليل من الهدوء أيتها الحسابات لكي لا تدفع إداراتكم الثمن غالياً.
- قرارات لجنة الانضباط بحق نادي الاتحاد والتهديد بخصم 15 نقطة من رصيده الموسم القادم بحاجة إلى وقفة.!
فالاتحاد ليس الوحيد الذي ارتكب نفس المخالفات. ويجب أن يكون هناك وضوح وشفافية حتى لا يزداد الوسط الرياضي احتقاناً.
* * *
- مطالبة لاعب الأهلي مارين بعشرين مليون ريال مقابل توقيع مخالصة مع النادي، حسب ما نص عليه العقد بينهما، يؤكد أن إدارات أنديتنا توقع عقوداً عشوائية تتضرر منها أنديتهم. ودائماً تكون الشروط الجزائية لصالح الطرف الأجنبي سواء كان لاعباً أو مدرباً.
* * *
- قبل عشرة أيام من انطلاق الأولمبياد أعلنت السلطات اليابانية حالة الطوارئ الصحية في طوكيو حرصاً على سلامة وصحة الرياضيين المشاركين. وكانت هذه الأولمبياد مهددة بالإلغاء بسبب جائحة كورونا، وتم تأجيلها عدة مرات. ومن سوء الحظ أن وتيرة الجائحة ارتفعت قبيل انطلاق هذه التظاهرة الرياضية.
* * *
- ضربة الجزاء الإنجليزية التي احتسبت ضد الدنمارك أجمع العالم على عدم صحتها، ولكنها أخرجت المنتخب الدنماركي وأهلت الإنجليزي للنهائي. حدث هذا الخطأ في أكبر وأهم منافسة كروية في العالم وبوجود تقنية الفار.