- المعانقة (في زمن كورونا) بل والمصافحة.
- عدم الإنصات لمن يتكلم.
- عدم الالتزام بآداب المجالس.
- مقاطعة المتكلم، وقول (وهرجك على متَمِّهْ).
- أو قول (ولا هو بلطم لواردك) ثم يواصل المقاطعة.
- بعضهم يحاول مصافحة الجالسين (واحداً واحداً) ولو كثروا، ولو لم يعرف منهم إلا واحدا أو اثنين، ويضطرهم للقيام، رغم أن ذلك يزعج معظمهم.
- عدم استعمال إشارة السيارة عند الاتجاه يمينا أو شمالا، أو عند الخروج من مسار إلى مسار.. إلخ.
- تجاوز الإشارات المرورية، وتعريض نفسه وغيره للخطر العظيم الداهم.
- (سرعة الحضيرة) أي الغضب، ومن ثَمَّ الجدال (والهوش) لأتفه الأسباب.
- عدم احترام المرأة من أم وزوجة وأخت وبنت وغيرهن والدليل كثرة الطلاق وكثرة الخلافات الزوجية لأسباب لا تدعو لذلك.
- الغيبة والنميمة، والقيل والقال، وكثرة السؤال.
- الإسراف في العزائم، ومنه المفاطيح، بل والقعدان.
- الإسراف فيما نشتري من الدكاكين والبقالات والأسواق.
- استعمال الكلمات السيئة في أحاديث بعضنا اليومية.. مثل: كُبري بدل جسر، كروكي بدل رسم أو مخطط، كاشير بدل صندوق أو صاحب الصندوق، كاش بدل نقد، يوتيرن بدل رجوع أو عودة، ريسيبشن بدل استقبال، سيكيوتيري بدل أمن، ستيكر بدل لاصق أو ملصق، كلوز بدل مغلق أو مقفل.. إلخ
- الدز والجر في الصلاة.. بدل أن يقول للمصلي (بصوت منخفض) تقدم أو تأخر يدزّه أو يجره، ومرة: جر أحد المواطنين (غير المنضبطين) أحد المصلين ليصف معه، فقال المجرور: عاوز إيه؟!
- دز المصلين (تصفيفهم).
- وضع النعال في طريق المصلين، وسد أبواب المساجد بها، وهذه العادة السيئة ربما يختص بها مجتمعنا (مع الأسف).
- البحلقة.. وهي الشفاحة.
- تجاوز الإشارة أي التقدم عليها.
- العبوس (والتكشير)، وعدم الابتسام.
- الجدال والحجاج (بكسر الحاء) لأتفه الأسباب.
- احتقار الآخرين من خدم ونحوهم.
- الكبر والغطرسة، والفخر والخيلاء.
- سوء الخلق.
اللهم كما حسَّنت خَلْقي فأحسن خُلُقي.
- السرعة والتهور في قيادة السيارات (والطائرات).
خاطرة:
في هذه الأيام تُوفّي من أعرفهم ومن لا أعرفهم، (رحمهم الله جميعاً) فجعلت أردد هذه الأبيات (والله المستعان):
لعمرك ما أدري وإنّي لأوجل
على أيّنا تغدو المنيّة أوّل
حكم المنيّة في البرية جار
ما هذه الدنيا بدار قرار
وإذا المنيّة أنشبت أظفارها
ألفيتَ كلّ تميمة لا تنفع
(كانوا في الجاهلية يعلّقون التمائم لمنع المنيّة)
رأيت المنايا خبط عشواء من تصب
تمته ومن تخطئ يعمّر فيهرم