- دعم فريق الاتحاد في نهائي بطولة الأندية العربية واجب وطني على الجميع ابتداء من اتحاد الكرة ومروراً بالإعلام ونهاية بالجماهير. ففوز العميد هو فوز للكرة السعودية عامة. فالاتحاد يمثل الجميع. وهو يحتاج وقفة قوية من اتحاد الكرة بالذات.
* * *
- هناك تهديد من اتحاد الكرة لنادي الطائي بسحب شهادة الكفاءة المالية منه لعدم تسديده كافة المستحقات المالية المطلوبة منه! وإذا ثبت هذا بالفعل فيجب التحقيق مع الطرف الذي منح فارس الشمال الشهادة وهو لم يف بالشروط الواجبة عليه. ونادي الطائي ليس له علاقة بما وراء هذا الحدث المريب! فهذا الفعل يفتح باباً واسعاً من التأويل والتفسير والتشكيك. في عمل من أصدر الرخصة. فلماذا منح الرخصة قبل مباراة الهلال ثم جرى تهديده بالغائها بعد المباراة!؟ هذه الحادثة تنزع الثقة تماماً من لجنة شهادة الكفاءة المالية.
* * *
- الثغرة في فريق الهلال واضحة جداً وهي افتقاده للاعب صانع تمريرة الهدف، صاحب المركز 10. وهذه حلها لدى البرازيلي بيريرا. فالفريق سيعاني كثيراً إلى أن يشارك هذا اللاعب.
* * *
- تجربة جيدة لطاقمي التحكيم القطريين بقيادة الجاسم والعذبة اللذين أدارا مباراتي الهلال والطائي وكذلك النصر وضمك. وما ساعد على نجاح التحكيم تعاون اللاعب وعدم وجود حالات صعبة، إضافة إلى ضعف المنافسة في المباراتين.
* * *
- رئيس الشباب خالد البلطان تحدث عن الدعم الذي يصل للأندية وكان أشبه بمن في فمه ماء! ولم يستطع التحدث بصراحة كاملة. وكان يريد أن يقول شيئاً ولكنه اكتفى بالتلميح.
* * *
- مغادرة أمرابط وحضور مشاريبوف حول منطقة عمليات الهجوم النصراوي من الجناح الأيمن للأيسر. وأصبح الظهير الأيمن لأي فريق يواجه النصر يتعرض لمتاعب شتى. ولوحظ مقدار التفاهم الكبير بين ثلاثي الهجوم مشاريبوف وتاليسكا وأبو بكر. وكان ضحيته في الجولة الأولى فريق ضمك الذي استقبلت شباكه أربعة أهداف مع الرأفة.