- فاز الاتحاد بمواجهة الديربي الكبير، وحقق عدة مكاسب أهمها تعزيز موقعه في الصدارة، ثم تأكيد عودته القوية محلياً، والأهم إسقاط الغريم والمنافس التقليدي، فتحقيق انتصار تاريخي في إستاد الأمير عبدالله الفيصل بعد إعادة افتتاحه.
* * *
- عمل إداري وفني كبير يحتاجه الأهلي خلال مرحلة التوقف الحالية. يبدأ من تغيير المدرب. فرحيل الجهاز الفني الحالي بات ضرورة وأمراً حتمياً. ليس من أجل إنقاذ الوضع الفني الصعب فقط، ولكنه تغيير تفرضه الحالة النفسية والمعنوية التي أصبح يعيشها الفريق والجمهور، ولا بد من إحداث تغيير.
* * *
- صدارة الاتحاد جاءت من أصعب الطرق وبعد تجاوز فريقين من أقوى الفرق في الدوري النصر والأهلي. والمرحلة القادمة لن تكون أصعب مما فات. لذلك يتوقّع أن يستمر النمور في الصدارة طويلاً.
* * *
- جميع فرق الدوري متذبذبة المستوى وتعاني من صعود وهبوط سواء في المستويات أو النتائج، عدا العميد الذي يقدم أداءً عالياً ونتائج مرضية لجماهيره. وينتظر أن تستفيد الأندية من فترة التوقف الحالية لتعالج أوضاعها وتعود بشكل آخر ومختلف.
* * *
- الحكم الدولي المصري السابق جمال الغندور الذي يتعاون مع قناتنا الرياضية كمحلل قانوني يبدو أنه يعتمد على آخرين في مشاهدة المباريات ويعطونه الخلاصة! فما يقوله الغندور لا يليق به ولا بتاريخه. ونتمنى أن يعيد النظر في عمله هذا! أو ينبهه المسؤولون في القناة لهذا. وعليه أن يكون جاداً في المتابعة وفي التحليل احتراماً للقناة ومشاهديها.
* * *
- نسبة تسجيل هجوم حامل اللقب الفريق الهلالي ضعيفة جداً خلال المباريات الست الماضية. وهذا ما جعله في مركز متأخر نوعاً ما. وهناك فرق أخرى في مراكز متأخرة سجلت أهدافاً أكثر مما سجله الهلال. وهذا ما يجب على مدرب الفريق معالجته قبل المواجهة الآسيوية الحاسمة.
* * *
- بعد جولة مفاوضات إعلامية مع مدربي النخبة في أوروبا استقر صانع القرار النصراوي على المدرب البرتغالي بيدرو ايمانويل ليكون مدرباً للفريق في المرحلة القادمة. وقوبل هذا الاختيار ببرود جماهيري كون التطلعات رفعت عالياً بتسريب أسماء عالمية عاش معها الجمهور طوال أسبوعين بآمال كبيرة. ليفاجأ في النهاية بالتعاقد مع مدرب التعاون السابق!