كابنة محمد العلي، أشعر بأنني من المحظوظات، ممن هن من جيلي، والسبب وراء ذلك هو أنه لم يحرمني يوماً من أكون نفسي، وأقرر ما أريد «حتى لو كان غير مناسب لي» فأعطاني الحرية دوماً في الأختيار. والدي الحبيب لا توجد كلمات ممكن تعبر لك عن شكري وامتناني لكونك علمتني كيف أكون إنسانة مسؤولة.
** **
- مها العلي