تلقت أسرة الفقيد الأديب الشيخ عبدالله بن إدريس برقية عزاء ومواساة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- في وفاة والدهم الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن إدريس -رحمه الله-، سائلاً الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
كما تلقت الأسرة برقية عزاء ومواساة أخرى من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عبر فيها عن تعازيه ومواساته، داعياً الله للفقيد بالرحمة والمغفرة.
من جانبه رفع الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله بن إدريس وإخوانه ووالدتهم حرم الفقيد منيرة بنت عبدالرحمن بن إدريس وكافة أسرتهم خالص شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على تعزيتهما ومواساتهما في فقيدهم، ما كان له الأثر البالغ في التخفيف من مصابهم.
كما قدم أبناء الفقيد الشكر والتقدير لكافة أصحاب السمو الملكي الأمراء وسماحة المفتي العام وإلى أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ وأصحاب المعالي والسعادة والسفراء، وإلى المثقفين والإعلاميين وكل من قدموا التعازي حضورياً أو كتابياً.. داعين الله العلي القدير أن لا يري الجميع مكروهاً في عزيز لديهم، وأن يتغمد الله الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.