واس - الرياض:

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لجلالة السلطان عبدالله بن السلطان أحمد شاه ملك ماليزيا، في ضحايا الفيضانات التي وقعت في عدد من الولايات الماليزية، وما نتج عنها من وفيات وإصابات.

وقال الملك المفدى «تلقيت نبأ الفيضانات التي وقعت في عدد من الولايات الماليزية، وما نتج عنها من وفيات وإصابات، وما خلّفته من أضرار، وإننا إذ نُعرب لجلالتكم ولأسر المتوفين كافة عن أحر التعازي وصادق المواساة، لنسأل الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل لجميع المصابين، وألا تروا سوءاً أو مكروهاً».

كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، برقية عزاء ومواساة، لجلالة السلطان عبدالله بن السلطان أحمد شاه ملك ماليزيا، في ضحايا الفيضانات التي وقعت في عدد من الولايات الماليزية، وما نتج عنها من وفيات وإصابات.

وقال سمو ولي العهد «بلغني نبأ الفيضانات التي وقعت في عدد من الولايات الماليزية، وما نتج عنها من وفيات وإصابات، وما خلّفته من أضرار، وإنني إذ أعرب لجلالتكم ولجميع أسر المتوفين عن بالغ التعازي وصادق المواساة، لأسأل الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل للمصابين، وألا تروا أي سوء أو مكروه».

وبعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لدولة السيد إسماعيل صبري يعقوب رئيس الوزراء في ماليزيا، في ضحايا الفيضانات التي وقعت في عدد من الولايات الماليزية، وما نتج عنها من وفيات وإصابات.

وقال الملك المفدى «تلقيت نبأ الفيضانات التي وقعت في عدد من الولايات الماليزية، وما نتج عنها من وفيات وإصابات، وما خلّفته من أضرار، وإننا إذ نُعرب لدولتكم ولأسر المتوفين كافة عن أحر التعازي وصادق المواساة، لنسأل الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل لجميع المصابين، وألا تروا سوءاً أو مكروهاً».

كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، برقية عزاء ومواساة، لدولة السيد إسماعيل صبري يعقوب رئيس الوزراء في ماليزيا، في ضحايا الفيضانات التي وقعت في عدد من الولايات الماليزية، وما نتج عنها من وفيات وإصابات.

وقال سمو ولي العهد «بلغنا نبأ الفيضانات التي وقعت في عدد من الولايات الماليزية، وما نتج عنها من وفيات وإصابات، وما خلّفته من أضرار، وإننا إذ نُعرب لدولتكم ولجميع أسر المتوفين عن بالغ التعازي وصادق المواساة، لنسأل الله تعالى الرحمة للمتوفين، والشفاء العاجل للمصابين، وألا تروا أي سوء أو مكروه».