- قرار مجلس الوزراء منح وزارة الرياضة التصرّف بالعقارات البلدية الصادرة بالأمر السامي على الأراضي المخصصة لمنفعة الوزارة والمنشآت الرياضية التابعة لها يعد خطوة مهمة ومفصلية لدعم إستراتيجيات الوزارة وبرامجها الاستثمارية، وبرامج الخصخصة التي تعمل عليها الوزارة. وهو دعم كبير حظيت به الوزارة من القيادة الرشيدة، من أجل دعم التطور الرياضي والدفع به قدماً لتحقيق مستهدفات القطاع الرياضي ضمن رؤية المملكة 2030 .
* * *
- الجماهير الرياضية على موعد الليلة مع متعة كروية تجمع الهلال بالفيصلي في مباراة السوبر، ولن تكون المباراة سهلة على الفريقين، أو متوقع نتيجتها قبل أن تبدأ، فالكفتان متساويتان، وكل منهما قادر على حسم المباراة لصالحه.
* * *
- اللاعب عبدالرحمن العبيد لديه إمكانيات فنية عالية وتجربته مع النصر لم تحقق النجاح المتوقّع لأسباب يعرفها القريبون منه في النادي. ولكنها لا تعكس قدراته وإمكانياته. وانتقاله للهلال ربما يخرج تلك الإمكانيات التي يعرفها عنه الجميع عندما كان لاعباً في صفوف القادسية. لذلك هو اليوم على المحك، وأمام اختبار حقيقي وفرصة ثمينة لتقديم نفسه من جديد كلاعب متمكن، وإما يفشل في ذلك ويكون مساره القادم مع أندية في مصاف القادسية الذي انطلق منه.
* * *
- انتشار فيروس كورونا في صفوف كثير من الفرق يوجب على إدارات الأندية تكثيف الجانب الاحترازي والتوعوي للاعبيها بأن يكونوا أكثر حرصاً في مخالطاتهم وتجمعاتهم خارج النادي. وأن يبتعدوا هذه الفترة عن أي تجمع مهما كانت الأسباب، حرصاً على صحتهم وسلامتهم، وعلى سلامة زملائهم في الفريق من أي عدوى يمكن أن ينقلوها لهم.
* * *
- انتهت زوبعة المنشطات، وانكشف زيف ما تم ترويجه ضد العاملين في اللجنة الذين كانوا يؤدون واجبهم بكل احترافية ومهنية ما يستحقون عليه الشكر والثناء. وليس الإساءة والافتراء من أطراف عرفت بمواقفها غير الودية من اللجنة منذ إنشائها، وغير المرحبة بها وبعملها وأهدافها السامية والرفيعة في منع كل ما يخل بعدالة المنافسة.
* * *
- جماهير الأندية لن تتسامح مع إداراتها فيما لو أخفقت في تعاقداتها الشتوية الحالية، فقد (ملَّت) الجماهير من المقالب والصفقات الفاشلة، ومن هيمنة السماسرة على قرارات الأندية بتسويق لاعبين (مضروبين) بمبالغ خيالية. وللأسف أن إدارات بعض الأندية ما زالت تركض خلف السماسرة رغم الدروس القاسية التي تلقتها ولكن بلا فائدة.