- أنهت إدارة الأهلي التعاقد مع اللاعب البرازيلي ادواردو والذي سيشكل إضافةً فنية مهمة للفريق. ولكنه لن يستطيع وحده انتشال الفريق من وضعه مالم يساهم معه بقية اللاعبين ويبذلوا جهوداً مضاعفة لخدمة ناديهم وإعادته لواجهة المنافسة من جديد.
* * *
- اللاعب أحمد شراحيلي نموذج للاعب المثابر الذي دخل في تحد مع الذات ونجح في تقديم نفسه لاعباً قوياً واثقاً من نفسه وقدراته وتمكن من فرض اسمه دولياً ليكون ضمن خيارات هيرفي كأحد عناصر المنتخب الأول. بعد تجربة غير ناجحة بكل المقاييس في بداية المشوار مع الهلال لكنها لم تحبطه ولم تكتب نهايته.
* * *
- المنافسة المتوقعة بين المعيوف والعويس لحماية المرمى الهلالي سوف تساهم في رفع مستواهما معاً وسيكون المنتخب الأول هو المستفيد من هذه المنافسة الجميلة.
* * *
- انتقال اللاعب عبدالله المقرن من الرائد للأهلي نموذج آخر في ملاعبنا للاعب الطموح الذي يعمل على تطوير أدائه والارتقاء بمستواه الفني من خلال الالتزام والانضباط والجدية. كل التوفيق للمقرن الذي انطلق من نادي الوشم بشقراء عندما كان في الدرجة الثالثة وشق طريقه بنجاح إلى أن وصل لصفوف بطل الكؤوس.
* * *
- كان يمكن أن يكون محمد كنو لاعباً نصراوياً لو أن الإدارة النصراوية أدارت ملف المفاوضات والتسجيل بطريقة سليمة واحترافية، ولكن تسلسل الأحداث أكد أن الجانب الهلالي أكثر احترافية ودهاء في مثل هذه المسائل. فقد كان لتحركها العاجل والاجراءات السريعة التي اتخذتها بما يتوافق مع نظام الاحتراف دور كبير وحاسم في الحفاظ على لاعبها، وإفشال الخطة النصراوية.
* * *
- اقتربنا من ختام الأسبوع الثاني من فترة التسجيل الشتوية ولازالت بعض الأندية التي يفترض أن تكون أول المبادرين بالتسجيل ملتزمة الصمت فيما يخص اللاعبين الأجانب.!! فهل هو الصمت الذي يسبق العاصفة!؟ أم صمت العجز.!؟