أشادت منظمة اليونسيف بتجربة المملكة العربية السعودية في التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا التي تميّزت بالمتابعة والتقييم والتطوير المستمر، وذلك بفضل الله ثم الجهود الجبارة لقيادتنا الرشيدة ممثلة في وزارة التعليم خلال السنتين الماضيتين.
وبعد تلك التجربة الفريدة التي أبهرت العالم ومؤسساته التعليمية المتقدمة، ها هي مدارس التعليم العام مُشرعة الأبواب بالحب والأشواق لاستقبال أبنائنا وبناتنا في صباح اليوم الأحد 20- 6 / 1443 أول يوم يعودون فيه طلبة وطالبات المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال إلى مقاعد الدراسة الحضورية، بعد انقطاع دام عامين كانت الدراسة فيه عن بُعد.
وقد اتخذت جميع إدارات التعليم والمكاتب الإجراءات الوقائية والبروتوكولات الصحية كافة للحفاظ على سلامة الطلاب والطالبات وأسرهم الكريمة.
شكراً للقيادة الرشيدة على الدعم السخي ممثلاً في وزارة التعليم.. فأهلا وسهلاً بكم «عودتكم حياة» جيل المستقبل وثروة الوطن الغالي.