- آخر الأخبار المخفية عن المدرب الحالي للفريق أنه تعرض لحالة فقد للذاكرة استمرت ستة أشهر قبل أن يتم التعاقد معه.
* * *
- ما يتذوّقه حالياً من انكسارات وهزائم وفشل هو مجرد «رد دين» لممارساته عندما كان مسؤولاً، وصاحب قرار واقترف أبشع الممارسات تجاه المنافس!
* * *
- أخذ النقاط الكاملة رايح جاي مؤلمة! ولا بد من دفع ثمن!
* * *
- لم يشارك معهم في الحملة ضد المحلّل ويبدو أنه خرج من القروب.
* * *
- استنكروا فرحة محلّل! ماذا لو أصبح مشجعاً هو رئيس الرابطة؟! اللي اختشوا ماتوا.
* * *
- ذلك الحساب من أكذب الحسابات في السوشال ميديا، كل خبر ينشره بانتهاء العلاقة مع لاعب أو مدرب بالتراضي، تتضح الحقيقة أن العلاقة تنتهي في المحاكم!
* * *
- إحضار مسؤول الحكام وعرض لقطات منتقاة عمل غير موضوعي ومنحاز بشكل كبير، مع العلم بأنه تم إخفاء لقطات مباراة شهيرة وكانت القرارات فيها فضيحة!
* * *
- آخر كذبات ذلك الحساب نشر حالة صحية للاعب مصاب اتضح أنها غير صحيحة ولكن بهدف دعم قرار الحكم بطرد اللاعب المنافس!
* * *
- قبل المباراة الكبرى أنهت الإدارة أزمة رواتب اللاعبين وسلمتهم جميع حقوقهم!
* * *
- إغفال عرض لقطات من مباراة الفضيحة التحكيمية جزء من سياسة التضليل المتبعة.
* * *
- جندوا اللاعب العربي السابق لتصفية الحسابات مع الإدارة الحالية والنيل من أعضائها.
* * *
- تسجيل اللاعب العربي ونجاحه رغم التهديدات له ثمن يجب أن يدفعه من قام بذلك.
* * *
- استغل منصبه يوماً (ما) في كسر ميزان العدالة، واليوم يشرب كأس ما اقترف من ظلم.
* * *
- حاولوا أن يصنعوا منه شخصية ناجحة ولكن فاقد الشيء لا يعطيه؛ فقد رسب في أول تجربة اعتمد فيها على نفسه.
* * *
- يبدو أن رئيس اللجنة الحالي قد سمع أنهم سبق أن أبعدوا رئيس لجنة سابق! لذلك يسعى لكسب ودهم!
* * *
- اللجنة جعلت من نفسها خصماً للجميع عدا المدلل.
* * *
- تغيير المدربين ليس هو الحل، بل تغيير الفكر!
* * *
- بعد الهزائم والخروج من الموسم بلا حمص توقفوا عن توزيع الاتهامات، وواجهوا مشاكلهم بكل صدق، وهي منهم وفيهم!
* * *
- الخطاب الموجّه خارج النادي يشير إلى اللجان والمكاتب بالاتهام! فيما الخطاب الداخلي بينهم يؤكّد أن الأسباب سوء إدارة، وتدخلات لعناصر مؤثّرة!
* * *
- اللاعب الأجنبي اكتشف متأخراً أنه أخطأ باختياره، وبدأ ينسّق مع وكيله في كيفية الخروج من الورطة.
* * *
- يتمتعون بحصانة ضد الإيقافات فعقوباتهم دائماً مالية! وعقوبات الإيقاف لغيرهم!
* * *
- بعد أن طردوه وسحبوا منه التفويض كوكيل قانوني لرداءة عمله و»غشامته» التي كادت تهوي بهم في مرمى العقوبات، بدأ يستقعد لهم في كل قضية وموضوع ويحرض عليهم قانونياً، لكن ما يطمئن منسوبي النادي أنه بليد حتى في تحريضه!
* * *
- فجأة ظهرت الشجاعة والقرارات الرادعة بعد أن مرت كل التجاوزات الكلامية والفعلية لإداريي ولاعبي المدلّل بلا عقاب.