- فتح ملف النادي وبحث أسباب الإخفاقات المتكررة كشف حجم الضخ المليوني غير العادي الذي يناله النادي، والنتيجة كالعادة صفرية.
* * *
- ديون وحقوق مضى عليها أكثر من سبع سنوات وما زال يسجل ويسجل!
* * *
- اللاعب الأجنبي وبخ وكيل أعماله على توصيته بقبول العرض الأعلى ورفض العرض الأول. بعد أن شاهد الفارق على أرض الواقع.
* * *
- عقوبة لاعب الدكة فضحت أسلوب العقوبة بالاختيار، وليس بالاستحقاق.
* * *
- يهاجمون الرئيس معتقدين أنه المخطئ وأنه وراء القرارات التي قادت لموسم صفري.
* * *
- يجب أن لا تقبل الإدارة مستقبلاً أي اعتذار لأي مسيء أو متجاوز فتلك النوعيات الرديئة يجب أن يكون جزاؤهم الرادع إقفال حساباتهم للأبد.
* * *
- اشتباك التدريب أدى لقرار برحيل المدرب.
* * *
- المتعصبون من كتاب الرأي ملتزمون بالصمت، وبعيدون عن حشر أنوفهم فيما لا يفقهونه. لأن فريقهم في مهاوي الردى! ولو انتعش قليلاً لدسوا أنوفهم في كل شاردة وواردة وأصبحوا ينظرون في ما لا يفقهون.
* * *
- وصلت القناعة لدى الإدارة بأن المدير التنفيذي ومساعده يجب أن يغادرا فالأول لم يحقق أي نجاح والثاني بات مصدر مشاكل وقلق وتوتر.
* * *
- كل طرح قبيح فيه إساءات وكذب وتدليس وافتراء مصدره واحد.!
* * *
- ما تتعرض له «الطائرة» ليس هبوطًا اضطراريًا ولكنه سقوط وتحطم في هوة سحيقة.
* * *
- بدأ سقوط «الطائرة» منذ تم توزيع نجوم الفريق على الأندية الأخرى.
* * *
- العمل الفردي عمره محدود مهما حقق من نجاح.
* * *
- ردود الأفعال الواسعة للحلقة الخاصة كشفت أن البرنامج الناجح هو الأول في المشاهدة رغم مزاعم عدم متابعته.
* * *
- الإعلامي التلفزيوني الكبير حقق نجاحاً نوعياً بالضربة القاضية.
* * *
- اللاعب الأجنبي راحل لا محالة بعد اصطدامه بالواقع المرير. والإدارة في ورطة امتناع المدربين عن قبول العروض. فالسمعة أصبحت مشوهة.
* * *
- العضو الذهبي ما زال يهزم قانونياً في أروقة المحاكم.
* * *
- ذكروا أكثر من اسم تولى إدارة النادي وترك وراءه ديوناً فانطلق أهل الفزعات والمحسوبيات للدفاع.
* * *
- الإثارة الإعلامية علم وذكاء واحترافية وليس مجرد تبادل شتائم وإساءات وإثارة تعصب.
* * *
- سعوا لمقاطعة البرنامج بمنح مكافآت لمن يرفض الظهور فيه. ما رأيهم الآن والجمهور كله يتابع!؟
* * *
- من الطبيعي أن يفشل في مهتمه كمدير للفريق وهو الذي جاء إليه من قطاع التسويق بعد أن فشل فيه واستبعد منه!
* * *
- المدير التنفيذي قاب قوسين أو أدنى من الرحيل. فلم يقدم أي عمل يشفع له بالبقاء والاستمرار.
* * *
- كل الأسماء المحيطة به والمؤثرة تجلب الاكتئاب وتحول الأمل إلى سراب. لا فكر ولا ثقافة ولا وعي. بل جهل مركب.