إعداد - محمد الرويلي - جابر مدخلي:
(أذواق.. وعقول)
إلى عناية الأستاذ خالد المالك رئيس التحرير المحترم تحية طيبة وبعد ..
استقبلنا ببالغ السرور الإصدار الرابع في عهدكم المجيد والمدير، هذا الإصدار الثقافي الذي يعبر عن طموحات ثرية ليس لها حدود ويعنى بكل ما يهم القراء من مختلف الأذواق ومخاطبة عقول الأمة، ونحن إذ نحي هذا الجهد الرائع نحيي شخصكم أيضا على هذا الدأب المستمر على صنع الوثبات الصحفية بأفق واسع وتطوير رشيد محكم.
وفقكم الله وسدد خطاكم ومعكم على العهد ماضون. مع وافر تقديرنا وتحيتنا.
(محمد شومان)
مدير مكتب الجزيرة بالقاهرة
(عبق الزنابق.. وأصوات البنادق)
أخي الأستاذ الكريم خالد المالك
رئيس تحرير صحيفة الجزيرة حفظه الله
كانت «مجلة الجزيرة الثقافية» مفاجأة جميلة في هذا الزمن العربي الصعب. لقد جاءت هذه «المجلة الثقافية» لترفع كلمة الحب في زمن الحرب، ولتنشر عبق الزنابق، لعله يخفف ولا أقول يطغى على أصوات البنادق.
لقد عشت وقتا جميلاً وممتعاً مع أول عدد من «مجلة الجزيرة الثقافية» وشدتني بموادها الثقافية المتنوعة «الشعرية والنثرية» كما أنها تألقت بإخراج جميل زاده تلوين الصفحات بهاء ونهاراً!
إنني كواحد من المنتمين للمشهد الثقافي أهنئكم على هذا الإصدار، وأهنئ الزملاء القائمين عليه أ. إبراهيم التركي مدير تحرير الجزيرة للشؤون الثقافية وزملاءه المجاهدين في ميدان الكلمة الثقافية.
زادكم الله توفيقاً ..
وسخر الله للثقافة من يعطي من أجلها ..
أخوكم (حمد بن عبدالله القاضي)
رئيس تحرير المجلة العربية
(ألوان … وزاد ..!)
سعدت كثيراً كغيري من قراء الجزيرة بصدور المجلة الثقافية بعددها الأول يوم الاثنين 30-12-1423هـ التي حوت الكثير من الألوان الثقافية المميزة والممتعة حقاً، ولا يستغرب تألق هذا الإصدار الثقافي الجميل بإشرافكم وجهدكم المعروف وما تتمتعون به حقيقة من زاد ثقافي مازال يثري ساحتنا الثقافية بعطائه المتدفق جمالاً وروعةً.
فأهنئكم بصدور هذه المجلة الثقافية والحافلة بكل ما يتطلع إليه عشاق الأدب وأربابه في بلادنا، وأرجو أن تواصل عطاءها المدروس بعنايتكم، وأن تساهم في خدمة الفكر والأدب والثقافة في هذه البلاد، كما آمل تشريفي بما يلزمكم فأنا رهن إشارتكم الكريمة دائماً. وتقبلوا أزكى تحياتي.
** **
ناصر بن عبدالله العاصم - مدير الشؤون الإدارية بالأمانة العامة، للتربية الخاصة بوزارة المعارف