- انتهى موسم متعب المفرج وكويلار مع الهلال، بسبب الإصابات! وهذه ضريبة المنافسة على أكثر من بطولة، وضريبة تدفعها الفرق الكبرى التي تسعى لتحقيق أكثر من بطولة في موسم واحد يكون بينها بطولة قارية ومشاركة عالمية.
* * *
- حديث رئيس النصر عن عزم إدارته التوجه بشكوى ضد القانونيين الذين أدلوا بآرائهم في قضية (النصر/ كنو) هو حديث حضاري، فمن يشعر أن له حقاً في أي مجال عليه التوجه للقنوات الرسمية لأخذ حقه! فالجميع ينبغي عليه احترام الأنظمة والقوانين التي تحقق العدالة وتحفظ الحقوق.
* * *
- مدرب جديد ماذا يمكن أن يحقق أو يضيف لفريق التعاون في أربع مباريات؟! لن يستفيد النادي سوى خسارة أمواله وربما آماله بالبقاء. المباريات الأربع المتبقية والتي تحدد مصير الفريق حسمها بيد اللاعبين فقط. إذا ما شعر اللاعبون بمسؤوليتهم تجاه فريقهم وأهمية المرحلة وخطورتها فإنهم قادرون على إنقاذه من الهبوط دون تدخل مدرب جديد، أما إذا لم يشعر اللاعبون بذلك فلن يبقى الفريق ولو دربه جوارديولا.
* * *
- عودة النجم عبدالله عطيف بعد غياب طويل جاءت في الوقت المناسب لتعوّض غياب كويلار وكنو، فعطيف إذا سلم من الإصابات فهو عبقري في خط الوسط وفي منطقة محور الارتكاز، وقد تكون هذه العودة فاتحة له للعودة للمنتخب والمشاركة في مونديال الدوحة بعد خمسة أشهر.
* * *
- ساءت العلاقة بين المدرج الأهلاوي والنجم الكبير عمر السومة وتلاشت الثقة بين الطرفين بسبب توقف العقيد عن التسجيل والوضع المتدهور الذي أصبح يعيشه الفريق ووجوده ضمن مجموعة الهبوط! ويبقى الأمل في المباريات الأربع القادمة التي ربما تعيد بناء العلاقة من جديد إذا ما استطاع السومة أن يثبت حضوره ويقود الفريق لانتصارات تبعده عن خطر الهبوط.
* * *
- أكثر ما يؤسف له أن برنامجاً رياضياً يناقش قضية قانونية لمدة ساعة كاملة دون وجود متخصص في القانون! وبالتالي ما يُقال عبارة عن عك وطحن وثرثرة!
* * *
- ما حدث من لخبطة في تحديد الفائز بسيارة الجمهور في مباراة الباطن والأهلي سببه سوء عمل المخرج الذي أظهر في كادر الصورة أكثر من شخصية فحدث الاختلاف في تحديد الفائز! وهذا الخطأ يشعر الطرف الآخر بالظلم ويفتح باب التأويل.