- إيضاح مركز التحكيم الرياضي بشأن التعديل على لائحته جاء بعد أن حقق بعض الغوغاء مرادهم بتهييج الجماهير وتضليل الرأي العام بمعلومات مغلوطة.
* * *
- معلوم أن أي تعديلات جديدة في أي لائحة أو نظام لا يطبق على القضايا المنظورة المرفوعة قبل إجراء التعديل، وهذا (أ.ب) القانون. ولكن بعض مؤججي الجماهير اتجهوا إلى التضليل لأهداف خاصة بعيدًا عن المصلحة العامة.
* * *
- تم اتهام مركز التحكيم الرياضي بأنه أضاف بندًا غير نظامي في لائحته، وأن هذا التعديل تم في الخفاء!! على الرغم من أن التعديل مطابق للنظام، وتم إعلانه على الملأ عبر حساب المركز. فهل يلاحق مركز التحكيم الرياضي قانونيًا الذين اتهموه بالباطل خصوصًا ممن يدعون التخصص القانوني!؟ وهل يجبرهم على الاعتذار.؟ بعد أن أساؤوا له وشوهوا سمعته، وأججوا الرأي العام ضده بالكذب والبهتان.
* * *
- الهيئات القضائية يفترض ألا تضعف أو تستجيب للضغوط مهما كان حجمها!
* * *
- تجربة جديدة يخوضها المدرب البرتغالي «بيبا» خارج بلاده مع فريق الطائي، وهي مغامرة طائية شجاعة بإسناد الإشراف الفني لمدرب صاعد. ومن المبكر الحكم على هذه التجربة التي سيكون الميدان هو الفيصل بما لها وما عليها.
* * *
- لا يمكن مقارنة وضع الاتحاد عندما كان يعاني بسبب خطر الهبوط بوضع الأهلي. فالاتحاد شهد تغييرًا في أكثر من إدارة بحثًا عن الأفضل حتى جاءت إدارة أنمار الحائلي التي دفعت وانفقت بسخاء واستقطبت عناصر محلية وأجنبية مميزة، بالإضافة إلى الكفاءات الإدارية كحامد البلوي وغيره. وكان هناك عمل جاد ومضنٍ، بينما في الأهلي كان هناك عمل سيئ متراكم من إدارة إلى أخرى واستقطاب سيئ للعناصر الأجنبية مما أدى في النهاية إلى هبوط الفريق. أما موقف وزارة الرياضة فكان على مسافة واحدة من الفريقين، فالدعم الذي وصل إليهما متساو. كحال بقية الأندية.
* * *
- كل شيء جاهز في الشباب لبدء الموسم الرياضي، ولم يتبق سوى المدرب الذي مازالت الإدارة تبحث عنه.!
* * *
- في الصيف يملؤون الفضاء ضجيجًا بالكلام والصراخ في كل وسيلة، وخلال الموسم هناك من يملأ الفضاء ضجيجًا بالبطولات.
* * *
- ما الموضوعات المنظورة لدى مركز التحكيم الرياضي غير موضوع استئناف الهلال! لا يوجد إلا موضوع واحد «بسيط» دخل شهره الرابع بلا قرار حتى الآن!! هل لدى مجلس إدارة المركز أعمال أخرى غير النظر في القضايا المرفوعة إليه؟!