أعتقد وأرى من وجهة نظري ميول الأشخاص إلى الرواية في السنوات الأخيرة بشكل مؤثر وقوي على الساحة الأدبية.
ومن الممكن أن يكون كذلك وخصوصًا مع السوشيل ميديا ولكن تبقى القصة عنصرًا أساسيًا في كل زمان حتى ولو اندثرت.
وأتوقع حاليًا ما بين ذلك وذلك ومن الممكن ظهور واستحداث عناصر أخرى وعلى حسب ما تقتضيه ولكن هيئة الأدب والنشر والترجمة لم تقتصر على عنصر معين وبدأت بإظهار عدة أمور وعلى سبيل المثال:
أتذكر وضع في المطارات جهاز إلكتروني للقصص القصيرة أرى أنها تقدم وخطوة جدًا رائعة ونتفاءل أنها ستكون في الأيام القادمة لها حضور مبهج وقوي بطريقة فعّالة أخرى بإذن الله.
** **
- شوق محمد السعيد