* لم يفشل في مهمة التعاقد مع اللاعبين الذين سافر من أجلهم، بل فشل في الجلوس مع وكلائهم على طاولة المفاوضات.
* * *
* وظيفته السابقة كسمسار لم تساعده في مهمته المكلّف بها.. ويبدو أنه نسي بعض القواعد لتوقفه المؤقت.
* * *
* أي مبتدئ في علم الرياضيات أو المحاسبة يراجع قوائمهم المالية يكتشف التضليل، فالأرقام متضاربة!
* * *
* طردان مستحقان تم غض الطرف عنهما لفريق واحد وفي مباراة واحدة! والقادم أكثر.
* * *
* النادي الغربي الكبير لا يزال يدفع ثمناً غالياً لجرأته وشجاعته في البحث عن مصالحه!
* * *
* فبركوا مقاطع فيديو ومنتجوها بشكل مفضوح ليوهموا المتابع بكثافة الحضور الجماهيري! يموتون في التزوير!
* * *
* اللاعب العائد من الإيقاف رفض التوقيع لهم ليقينه بدورهم فيما حصل له!
* * *
* الذين يتحدثون عن «قهر» من الملعب الخاص يعبرون عن مشاعرهم خلال ثلاث سنوات كان الكبير يرتع فيه طولاً وعرضاً.
* * *
* من لديه سجل بطولات يشرِّف لا يزوِّر.
* * *
* محامي الخلع دخل في إثبات الحضور الجماهيري وأنه كان كثيفاً. يبدو أن سوق القضايا صفري.
* * *
* مدير حساب السوشال ميديا في الجهة المسؤولة لا يزال يدين بالولاء لرئيسه السابق وربما يكون هو الذي عينه فجعله يتلاعب بالحساب حسب لون الرئيس السابق. وينافس حساب ناديه في التطبيل.
* * *
* المكاتب أصبحت أقوى خط دفاع عن ذلك النادي وممارساته! فبياناتها جاهزة وتعميماتها حاضرة وخطاباتها للرد على أي معترض.
* * *
* اللجوء لفبركة الصور وتزييفها دليل عجز واعتراف بدونية، تماماً مثل تزوير عدد البطولات.
* * *
* بعض الأندية تحسب ألف حساب قبل المطالبة بحقوقها من ذلك النادي. فما ستتعرض له بعد المطالبة لا يمكن تحمله. وتكون تبعاته مدمرة. والسعيد من اتعظ بغيره.
* * *
* في كل مرة يفلتون من العقوبات!
* * *
* العجز المالي أطلقوا عليه في القوائم المالية مسميات مختلفة للهروب من الواقع المؤلم.
* * *
* السؤال الذي يطرحه كل متابع إلى متى وهم مصدر الضجيج؟! والمخالفات؟!
* * *
* لو دخل عالم الخصخصة لتغيَّرت أرقامه تماماً وانقلبت رأساً على عقب.
* * *
* اختلط الحابل بالنابل بين الداعمين والموظفين الرسميين، فالجميع في خدمة المدلّل.
* * *
* غداً سيعلمون أن العلة ليست في الراحلين.
* * *
* فشلت المهمة ولم تحقق «الشفرة» الهدف منها!
* * *
* ما كسبه صاحب الحق في القضية أضعاف ما كسبه الطرف الآخر. فيكفي سقوط الأقنعة وانكشاف وهم المكاتب واللجان واللوبي. وثبوت شخصية المستفيد والمدلّل الحقيقي.
* * *
* اللاعب الضحية استخدمه جلاده للإساءة إلى ناديه. عقلية اللاعب البسيطة وراء كل مشاكله. المسكين يعتقد أنه أذكى الأذكياء.
* * *
* يتهمونه ثم يقولون أثبت براءتك! بل أنتم قدموا دليل الإدانة.
* * *
* يستقيلون من اللجان ويخرجون من المكاتب ليرأسوا أنديتهم!
* * *
* الاحتجاج في القضية المنظورة هدفه الإيهام بالمظلومية!
* * *
* فشل في المهمة وعاد بخفي حنين.
* * *
* كل منهم يزعم أنه له دور في رحيل الإدارة بينما الدور لفريقي الشمال والجنوب.
* * *
* عضو مجلس الإدارة السابق أصبح من «مرتزقي» السوشال ميديا، رغم أنه في مركز علمي مرموق!
* * *
* في الساعات الأخيرة تمكنوا من الحصول على عرض إعارة للمدافع الذي طلب المدرب التخلص منه.
* * *
* العضو الذهبي لا يقترب من ناديه إلا إذا كان هناك لاعب يسعى لتسهيل نقله للعاصمة!
* * *
* تم إبلاغ المندوب ومعزبه بتسديد رسوم العضوية عنهم!
* * *
* وقفات العضو الداعم يسجّلها تاريخ النادي بأحرف من ذهب.
* * *
* يدور بحقيبة الأموال في العواصم الأوروبية بلا طائل، فالسمعة لا تساعد.
* * *
* المتسلِّقون سوف يجدهم المسؤول الجديد يدورون حوله.
* * *
* بعد أن تم إجباره على التوقف عن التغريد اضطر لإنشاء حساب باسم وهمي ينفث فيه سمومه.