* لا مانع لديه أن يتحدث بتناقض ويكتب بتناقض من أجل مصلحة ناديه!
* * *
* المستشار يرسب في مبادئ القانون! وهذا طبيعي لمن زوَّر سيرته الذاتية!
* * *
* فضَّل الابتعاد في زمن اختلاط الحابل بالنابل وطغيان الجهل، وبروز السطحيين على حساب أصحاب الوعي والفكر!
* * *
* عقدة الفكر والوعي والمعرفة التي تطارده تجعله يلقي بها كاتهامات للآخرين لإبعادها عن نفسه! وهذه معاناة طبيعية لمن اعتاد الهروب من المدرسة صغيراً ولم يكمل تعليمه.
* * *
* في ذلك المستنقع الجماهيرية يفوز بها صاحب المفردات السيئة، الفقيرة من الأدب والغنية بالسباب والشتائم.
* * *
* رئيس النادي السابق ليس أكثر من سمسار متخصص للنادي الآخر في العاصمة.
* * *
* المدرب توصل إلى قناعة بأن اللاعب مكانه الدكة، فإمكاناته لا تساعده على أكثر من ذلك. اللاعب استقبل القرار بصدر رحب، ليس قناعة فنية ولكن مالية.
* * *
* المهاجم الذي وجد نفسه فجأة خارج أسوار النادي قدَّم نصيحة لزميله القادم الجديد بأن عليه الحرص والانتباه وحفظ حقوقه، لكي لا يجد نفسه خارج أسوار النادي خالي الوفاض.
* * *
* تهجم بلا مبرر كعادته على الفنان الخلوق فجاءه الرد ساحقاً ماحقاً، ألجمه وألزمه الصمت، جنى على نفسه سارق المقالات!
* * *
* سخر من الفريق الشرقاوي بعد خسارته الأخيرة متناسياً أن فريقه ذاق الأمرين من الفريق الكبير بما يجعله يخجل عن معايرة أي فريق آخر.
* * *
* المخلصون الواقفون خلف الفريق الذي يعيش أزمة حالياً لفظوا أولئك المتشدقين الذين تخلوا عن ناديهم في وقت الشدة وانبطحوا للآخرين بلا أي شعور أو إحساس.
* * *
* بعد التقاعد وجد «المحصل» أن النقد والتحليل الرياضي يمكن أن يكون مصدر دخل إضافياً وخصوصاً أنه لا يتطلب شهادة ولا سابق خبرة.
* * *
* النادي الشرقاوي العريق في طريقه لمزيد من الهبوط إلى حيث المجهول.
* * *
* الانقلاب على التغريدات القديمة دليل على حالة بيع وشراء مواقف صريحة!
* * *
* ذهبت أكبر ميزانية في تاريخ القناة أدراج الرياح! فلا أفكار جديدة ولا محتوى، ولا جهد أدنى من أجل إحداث تطوير يشير إلى أن هناك تغييراً!
* * *
* يزعم أنه دولي سابق رغم أنه لم يقم بتحكيم أي مباراة دولية في حياته! ولا يستطيع ذكر أي مباراة دولية قادها!
* * *
* يمرر الكذب والتدليس من خلال موقعه كمحلِّل، ويزعم أنه تلقى معلومات من هذا الفريق أو ذاك! في محاولة منه للفت الأنظار.
* * *
* بعد أن كان الفريق صلباً في مواجهة أي فريق، أصبح اليوم حملاً وديعاً في مواجهة حبيب قلب الرئيس!
* * *
* عودته للواجهة مجدداً مرتبطة بنتيجة المباراة القادمة!
* * *
* في كل مرة يفضحون أنفسهم، فالرسالة التي ينشرونها واحدة ومتطابقة حرفياً، حتى الصورة المرفقة! وهذا مصير من يعتمد على عديمي الفهم.
* * *
* يزعمون أنهم أخذوا الملعب من النادي الكبير، وهم الذين بحثوا لهم عن ملعب في وقت تحول فيه ما يزعمون أنه ملعبهم إلى مقهى في الهواء الطلق للاسترخاء وتعديل المزاج.
* * *
* رغم أنه يجلس على كرسي الإدارة إلا أنه يجري الاتصالات بمن في يدهم القرار لمعرفة آخر الأخبار حول الصفقة القادمة. وأحياناً كثيرة لا يجد إجابة!
* * *
* مفاوضات الصفقة مع اللاعب الأجنبي لا بد أن تمر عبر الجار!
* * *
* إذا اجتهد إعلام ذلك النادي وعزم على الدفاع عن ناديه تحدث بأسلوب المبنى للمجهول! لا يستطيع المواجهة ولا تسمية الأشياء بأسمائها، وهذا ما جعله بلا قيمة وغير مؤثّر.
* * *
* عندما يتحول النادي لواجهة يستخدمها محبو الظهور وعشاق «الشو» فإن مصيراً مجهولاً ينتظر النادي بشكلٍ عاجل.
* * *
* المحلّل لا يقدّم معلومات خاطئة فقط، بل كاذبة ومضللة متعمدة، ويستغل القناة التي يظهر من خلالها في تمرير أجندته.
* * *
* رئيس رابطة السامبا يتنقّل بين المدرجات بذكاء!
* * *
* خسروا أضعافاً مضاعفة لما يعتبرونه مكسباً ولكن الفارق هوان الصحيفة الكبيرة لا تمارس الصجة واللجة التي تعد من تقاليدهم.