* منعت الإصابة النجم سلمان الفرج عن مرافقة الفريق الهلالي للمغرب والمشاركة في كأس العالم للأندية. وهو الغياب الثاني للفرج عن مشاركة الهلال في كأس العالم. وكانت الفترة العلاجية المعلنة للفرج قد انتهت منذ أكثر من عشرين يوماً، ولكنها امتدت إلى اليوم لأسباب لم يتم إيضاحها.
* * *
* هل تتابع إدارة الهلال البرامج العلاجية للاعبين المصابين، وتراقب التزامهم بهذه البرامج لتضمن شفاءهم وعودتهم للفريق وفقاً للبرامج الزمنية المقررة من الجهاز الطبي؟ أم الأمر متروك للاعب المصاب بتنفيذ برنامجه كما يحلو له، ويعود في الوقت الذي يحدده؟
* * *
* بعض اللاعبين المحترفين يقضي نصف فترة عقده في غرفة العلاج، وفي تنفيذ برامجه العلاجية, ويستلم راتبه شهرياً دون نقص.
* * *
* وضع الفريق الهلالي في كأس العالم للأندية سوف يكون صعباً مالم يستشعر اللاعبون مسؤولياتهم تجاه فريقهم. ويلعب كل واحد منهم بأقصى طاقته وجهده. والمسؤولية الأكبر تقع على عاتق كابتن الفريق سالم الدوسري الذي يلعب منذ فترة بعيداً عن مستواه، يبذل الجهد والعطاء المطلوب والمأمول.
* * *
* العلاقة التي نشأت بين نادي الاتحاد ولاعبه المحترف المغربي عبدالرزاق حمدالله متفردة ومتميزة وتعكس احترام اللاعب للنادي واعترافه بفضله عليه، لما يجده من تعامل راق.
* * *
* محاولات التقليل من قيمة بطولة السوبر التي حققها الفريق الاتحادي بوصفها تنشيطية أو بطولة ماء. ما هي إلا محاولات من يائسين، عن تحقيق مثل هذا المنجز، ومغتاظون من إضافة العميد منجزاً جديداً في سجلاته.
* * *
* رئيس نادي الاتحاد الأستاذ أنمار الحائلي يستحق اختياره منذ الآن كأفضل رئيس نادٍ في الموسم. فمن خلال التمويل الذاتي مع منع من التسجيل وعقوبات قاسية ضد النادي وإدارييه استطاع تجاوز هذه العقبات بكل ثبات وقوة وصناعة فريق منافس، فاز بأولى بطولات الموسم. وهي البطولة التي كانت تنقص سجل بطولات العميد.