* اللاعب المصاب الذي يتخلف عن حصصه العلاجية حاضر بفعالية في المهرجانات الغنائية ويتواجد بقوة في كواليس المسارح والحفلات.
* * *
* العضو الذهبي ينتظر على أحر من الجمر تسديد عضويته التي شارفت على الانتهاء.
* * *
* لهذا السبب يحبون الإداري الضعيف ويتمسكون به.
* * *
* طلب اللاعب بالعودة إلى فريقه تم رفضه، لأن قبوله يعني إعلان الفوضى وعودتها لسابق عهدها.
* * *
* إذا كان كابتن الفريق متراخياً وغير منضبط فكيف يكون حال البقية؟
* * *
* المدرب أصبح جاهزاً لتقبل قرار الإقالة في أي لحظة.
* * *
* الضعف وغياب الحزم سبب هذا التسيب والانفلات في الفريق.
* * *
* كل يوم يزداد الندم أكثر على التفريط بالمهاجم العربي، ويكبر التساؤل لماذا تركناه بهذه السهولة؟
* * *
* ذلك النادي أصبح فرعاً بسبب خنوع رئيسه وطأطأته.
* * *
* اللاعب الآسيوي أفشل الصفقة التبادلية في اللحظة الأخيرة.
* * *
* في النادي العاصمي اللاعب المصاب هو الذي يحدد موعد عودته وليس الجهاز الطبي.
* * *
* القنوات العالمية أصبحت شاهداً على الهزائم.
* * *
* الصافرة الأجنبية كانت هي الفيصل في المواجهة الحاسمة، فقد كان حضورها كفيلاً باضطراب الطرف الأضعف.
* * *
* حسبوا عدد المباريات التي شارك بها اللاعب طوال عقده الاحترافي فوجدوا أنها أقل من نصف عدد المباريات التي لعبها الفريق في نفس الفترة.
* * *
* مواجهاته مع أصدقاء الأمس جعلتهم يظهرون الخافي ويكشفون الملفات المغلقة، التي أحرجته كثيراً، هذا جزاء من لا يحفظ الود والعشرة، ويتنكر لمن وقفوا معه.
* * *
* لم يخجلوا وهم ينضمون لمواكب الفرح مع عشاق النادي بعد الإنجاز الأخير وهم الذين ما فتأوا يحاربون الإدارة والمدرب ويقللون من قيمة عملهما.
* * *
* تخلي الإدارة عن دورها في مساندة المدرب جعله يعتمد على النجوم مهما كانت مستوياتهم هابطة لكي لا يحسب عليه الزج بنجوم صاعدة.
* * *
* اللاعب الغائب عن مباريات فريقه المهمة والحاسمة هو أكثر لاعب «ينشب» للإدارة ويساومها ويضغط عليها عند تجديد العقد.
* * *
* الفريق يعاني من هشاشة الوضع الذي يتفرج أعضاؤه على الوضع المزري دون أن يبادروا لتقديم حلول لإنقاذه.
* * *
* بعد أن تم كشف أوراقه أمام الملأ اتجه للمندوب «يتبكبك» عنده.
* * *
* الجماهير خاطبت اللاعب عبر حسابه في تويتر وأوصلت صوتها الغاضب له، وعبرت عن استيائها من لا مبالاته وتهاونه في الالتزام ببرنامجه العلاجي.
* * *
* أكبر لاعبين في الفريق وصل بهما الإهمال واللامبالاة أن أحدهما أصبح نجم الحفلات والمسارح والآخر من أشهر مستعرضي الأزياء, والفريق الذي يقبضان منه الملايين آخر اهتمامهما.
* * *
* يطالبون المهاجم العربي بوقف استفزازاته لهم رغم أن كل الذي عمله أنه سجل أهدافاً لفريقه وقاده لبطولة, فهل هذا هو الاستفزاز الذي يقصدونه؟
* * *
* كل الشهادات فقد قيمتها.
* * *
* أحد أسباب تدهور مستوى الفريق تنمر النجوم على المدرب وعدم تدخل الإدارة لوضع حد لحالة التضخم لدى النجوم.
* * *
* تم إبلاغه بأن يقدم استقالته مع نهاية الموسم، وطلب منه إحالة الملفات للبديل منذ الآن ليكون على اطلاع كامل بالأوضاع قبل بدء المهمة رسمياً.
* * *
* جماهير الفائز بالبطولة توقفت عن الأفراح فيما الذين ساءهم المنجز لازالوا يعيشون الأحزان.
* * *
* الموسم القادم ربما يحمل أخباراً جديدة تجعل الشكر بالدعم يذهب باتجاه آخر.
* * *
* كل من أفلس إعلامياً اتجه للاعب منسق لم يكمل مشواره الكروي لسوء سلوكه ليدفعه نحو الانتقاص من النادي الكبير.
* * *
* سافر بصمت وبدون أي تغطية إعلامية أو مرافقة قنوات وبرامج, ولكن ينتظرون الهزيمة ليتم تشغيل الكاميرات وتسليط الأضواء وفتح المايكات للمتردية والنطيحة.
* * *
* خاسر البطولة فريق ولكن الأنين يأتي من مدرج نادٍ آخر.
* * *
* كانوا يتحدثون عن كسب مشجعين جدد بعد الصفقة الأخيرة وكانت الصدمة أن الهجرة أصبحت عكسية.
* * *
* إذا كان الفريق الذي هزمهم بالثلاثة يلعب كالحواري وبطريقة طقها والحقها، فماذا يكون فريقهم؟
* * *
* أساليب التهديد والوعيد عفى عليها الزمن، ولن تنفع في زمن سيادة القانون.
* * *
* مدير القروب طلب من المصمم تنفيذ تصاميم خاصة به ينشرها في حسابه الخاص. فطلب المصمم زيادة المقابل المالي مما أوقف المشروع.
* * *
* لازال البعض يعيش في زمن انتهت فصوله وطويت صفحاته.
* * *
* فتحوا لهم الأبواب والنوافذ واحتضنوهم طويلاً، ثم كشفوا عن وجوههم القبيحة وعضوا الأيادي التي امتدت لهم.
* * *
* لن تتحسن حالة الانضباط في الفريق إلا بمحاصرة تطبيقات السوشال ميديا المستشرية بين اللاعبين والتي أشغلتهم داخل النادي والمعسكرات وأثناء التدريبات.
* * *
*.بعد الصفقة وتقديمه كمفاوض صوري أصبح يخطط على الرئاسة.