* الفرق المتنافسة على صدارة الدوري أنهت مباريات الجولة الأخيرة بانتصارات كبيرة رباعية وخماسية. وتعادلت في النقاط وأصبح فارق الأهداف هو الفيصل. وربما يستمر هذا التنافس التهديفي لرغبة كل فريق كسر هذا الفارق.
* * *
* لا جديد يقال في حق جماهير الاتحاد وحضورها القياسي لدعم فريقها في المباريات. هي الجماهير الأولى بلا منازع في وقوفها مع ناديها.
النجم والهداف عبدالرزاق حمدالله دخل نادي المائة هدف في دوري المحترفين السعودي. واحتفلت به إدارة ناديه وزملاؤه وجماهير العميد. وحقق هذا الإنجاز خلال (101) مباراة، متفوقاً على هداف الأهلي عمر السومة الذي احتاج إلى (102) مباراة لتسجيل مائة هدف.
* * *
* الفريق الاتحادي هو الأفضل مستوى محلياً، وما كان هذا ليحدث لولا وجود إدارة واعية وخبيرة ومتماسكة دعمت الفريق بالعناصر المميزة واستقطبت المدرب المناسب وصمدت في وجه النقد القاسي وحافظت على مدربها الذي ناله نقد واسع، لتتمكن من تحويل ذلك النقد إلى إشادة وثناء.
* * *
* علامات استفهام كبرى حول مهاجم التعاون لياندر توامبا الذي تراجع مستواه بشكل ملحوظ ولم يعد يبذل الجهد الكافي في الملعب! فهل وصل لحالة التشبع ولم يعد لديه طموح يركض من أجله بعد خمس سنوات بشعار الذئاب؟
* * *
* تخلى فريق الوحدة عن طموحاته وأصبح فريقاً ضعيفاً هزيلاً مهلهلاً يتلقى الهزائم بلا مبالاة. وتراجعت نتائجه وهبط ترتيبه وأصبح من الفرق المهددة بالهبوط. ومن الصعب الآن إنقاذ الفريق بعد قفل فترة التسجيل الشتوية.