* أرادوا التلاعب بقائمة اللاعبين الأجانب باستبدال بعضهم مكان بعض! فكانت النتيجة أن أكملوا المشاركة بنصف العدد!
* * *
* ربما يكون ناجحاً في كل المجالات ولكنه في المجال الرياضي خلاف ذلك!
* * *
* رئيس النادي الذي يقترب من الهبوط لن ينفعه التلميع الإعلامي، وتبادل المنافع، فخير له أن يركز على فريقه وإنقاذه من الهبوط.
* * *
* لو اتجه ملف القضية لـ»الفيفا» منذ البداية لتم عكس الحكم واعتبار الطرف الآخر محرضاً ولتمت معاقبته!
* * *
* التقرير المالي نهاية العام هل يتضمن مبالغ خسارة القضايا الدولية ودفع الغرامات؟!
* * *
* الخوف من فرض غرامة عالية فوق حقوق اللاعب العربي عجَّل بإقفال ملف القضية بالتراضي.
* * *
* يقولون لن تسحبونا إلى خارج الملعب! وهم أصلاً غير موجودين بالملعب!
* * * * * *
* أصعب سؤال: من أصدر القرار؟!
* * *
* يستغرب مشجعو بعض الأندية من صفقات مضروبة تبرمها أنديتهم بمبالغ خيالية، وبعض هذه الصفقات لا يحضر اللاعب اللاعبون ولا يمثِّلون النادي ولكن يستلمون كامل حقوقهم!
* * *
* قرار اللجنة كشف حقيقة القضية من أولها! وهذا القرار هو ما كان يجب إصداره منذ البداية.
* * *
* كم لاعباً أجنبياً تم التعاقد معه وتسلّم كامل حقوقه دون أن يرتدي قميص النادي؟!
* * *
* السمسار سيبقى طول عمره سمسار
* * *
* قبل إقفال الفترة دبت لديهم حركة مريبة بإسقاط أسماء وضم أخرى، ثم إبعاد فتسجيل! وإعادة قيد سريعة لمن تم إسقاطه! وفي النهاية أصبحوا يلعبون بنصف العدد المقرر! عدالة رب السماء.
* * *
* بث شائعة تورّط المهاجم الكبير بالمنشطات غير مستغرب خروجها من مصدرها! فكل ما يثير اللغط ويشوِّه السمعة ويشكك في جدارة الآخر مصدره واحد ومعروف.
* * *
* كان شرطهم أن يلتزم الصمت مقابل أن يتسلّم قيمة العقد كاملاً! فوافق، فهو لا يهمه ما يدور في الشارع أو السوشال ميديا، فيما هم يهمهم كثيراً ويؤرّقهم.
* * *
* لاعبه المفضّل وصديقه الصدوق هو المعتزل الذي يشتم ناديه باستمرار!
* * *
* النادي يملك مركزاً إعلامياً في مقره يقوده موظف براتب، وثلاثة مراكز إعلامية فضائية يقودها مشجعون!
* * *
* وكيل اللاعب ظهر ليلمع إدارة النادي المحلي! وهذا جزء من بنود صفقة إنهاء القضية بالتراضي!
* * *
* دفدفة الصغير لن تتوقف! فهو غير قادر على السير وحده!
* * *
* الآراء الشاطحة غير مستغربة! فالفشل لا يحدث من فراغ، وكذلك سلسلة الإخفاقات، فهي مرتبطة بقناعات صاحبها.
* * *
* متابعته الفضائية لحادثة ابن المدرب كان الهدف الاطمئنان إلى أن المدرب سيبقى طويلاً في بلاده قبل أن يعود!
* * *
* قبل مواجهة المتنافسين تم استدعاء هداف الفريق، وتجاهل أكثر من هداف في الفريق الآخر! المواجهة تحدد البطل!
* * *
* العالمية الخامسة تأكدت بقي الرابعة في الطريق!
* * *
* إن احتاج إلى دفدفة دفدفوه! وإن احتاج إلى سحب للأعلى سحبوه! وفي كل الحالات يكون سقوطه مدوياً.
* * *
* ليس غريباً عليه السير في اتجاه معاكس بآراء تصيب من يسمعها بالدهشة.
* * *
* من تعود على استقبال التوجيهات والتغريد من خلال رسائل القروب! فهو لا يستطيع أن يكتب تغريدة من سطر واحد من تلقاء نفسه! وإن كتبها فسيحذفها فوراً لأنه «جاب العيد»!
* * *
* مباراة الركزة تزداد أهمية وثباتاً في التاريخ الكروي بمكاسبها التي تتجدد كل يوم، وما زالت المكاسب تتوالى.
* * *
* انتقموا من اللاعب بفسخ عقده بعد إقفال فترة التسجيل!
* * *
* المقارنة الحقيقية بين فوائد اللاعبين المحترفين تكون في مردودهم داخل المستطيل الأخضر وليس عبر حسابات السوشال ميديا.
* * *
* في طريقه للنهائي قابل كل الصاعدين من يلو!
* * *
* قرار اللجنة الأخير نسف القضية من أساسها وكشف أن كل ما صدر غير صحيح!
* * *
* رفض الاستئناف جاء خوفاً من ظهور «بلاوي» تكشف المزيد من الحقائق! وجاء الرفض على طريقة كفاية إلى هذا الحد!
* * *
* كل أسبوع قضية دولية خاسرة! وعقوبة مالية جديدة.