* أكثر ما يُؤسف له في الوسط الرياضي أن هناك من يزعم أنه قانوني ومتخصص ويتعمد الخوض في الشأن القانوني للقضايا الرياضية بهدف إثارة الرأي العام بمغالطات وإيراد معلومات غير صحيحة، والوصول إلى أحكام نهائية تخدم طرفاً معيناً بحكم الميول فقط. وبما يجعل صدور قرارات مخالفة بأنه فساد، وتغليب ميول! والمتتبع لما يُنشر في السوشال ميديا يستطيع ضبطهم مباشرة. ولماذا لا تقوم الجهة ذات العلاقة سواء في وزارة الرياضة أو الاتحاد السعودي لكرة القدم بالتعامل معهم قانونياً كونهم يحرضون الرأي العام ضد اتحاد الكرة، بتعمد نشر معلومات مغلوطة.
* * *
* الاتحادي العريق علي السنحاني لاعب وكابتن فريق سلة الاتحاد السابق يقود اليوم سلة الأهلي وصنع فريقاً قوياً احتكر هذا الموسم كل البطولات.
* * *
* فريق التعاون ليس من الفرق التي سبق لها الفوز ببطولة الدوري، ولكنه فرض نفسه بشكل كبير على مسابقات الدوري في السنوات الأخيرة بشكل أفضل من فرق أخرى سبق لها الفوز ببطولة الدوري ولكنها تترنح ما بين الوسط والمؤخرة ولم تستطع الثبات في المقدمة.
* * *
* فريق يوفنتوس من أعرق وأكبر فرق إيطاليا وأوروبا مع ذلك تعرض لعقوبات صارمة لمخالفاته، ومنها تهبيطه للدرجة الأدنى قبل سنوات، وهذا الأسبوع تم حسم عشر نقاط من رصيده. العدالة والنزاهة لا تعرف فريقاً كبيراً أو صغيراً، فاللوائح تطبق على الجميع بحزم ومساواة.
* * *
* صدمة وحداوية عنيفة بعد خسارة الفريق المؤلمة من الخليج بأربعة أهداف مقابل هدف. فبعد مرحلة قوية فاز فيها على النصر والشباب ولعب نهائي كأس الملك أمام الهلال جاء السقوط المريع أمام الخليج الذي يصارع للهروب من الهبوط!
* * *
* تباين القرارات والعقوبات من لجان اتحاد الكرة أحد أسباب الاحتقان في الوسط الرياضي، وتوجيه الاتهامات، طوروا اللوائح، واختاروا الكفاءات الأفضل يتطور الأداء وتضيق فجوة التباين، ويرتفع مستوى العدالة وتتسع دائرة الرضا.