* لا يمكن أن يختلفوا مع الآخر على الفكرة، بل يوجهون الخلاف إلى شخص المخالف. فيعيبون شكله أو مهنته أو عمره! وهذا دليل ضعف وانهزام.
* فني المختبرات تسلّم القضية ودخلهم بجدار!
* بعد سنوات النجاح سوف يغادر مكانه لموقع رسمي رفيع.
* تم الاتفاق بهدوء على كل الخطوات القادمة وسوف ينسحب الأكبر سناً دون ضجيج.
* لا يملك «زود» خبرة أو معرفة، ولكنه يملك الكثير من التوفيق والحظ الجميل.
* المبالغة باصطناع الفرح بعد الهدف هو للإيهام بنجاح الصفقة، التي يحيط بها الفشل من كل جانب.
* التغيير القادم «صوري» جديد بدلاً عن «صوري» سابق.
* في المرحلة سيكون النقد صعباً وسيمسك كل واحد منهم لسانه. فسنوات «التفلت» وادعاء الشجاعة انتهت.
* ليس غريباً عليهم تزوير التغريدات القبيحة وتزييفها ونسبها لشخصيات محترمة.
* بعد مفرداته الاستشرافية القبيحة بدأ في حذف تغريداته، خشية إظهار مساوئه!
* يهاجم الشرفي بمناسبة وبدون مناسبة، وعندما وضع الشرفي مسابقة «الأيفونات» في حسابه كان أول المشاركين، ولم يتركه الشرفي فقد صاده وفضح مشاركته بنظرها على الشاشة.
* حامل الشهادة المتوسطة يتهجم على الأستاذ الجامعي ويقلّل من قدره! تماماً مثل ذلك الذي يقلّل من قيمة من خسر نهائي القارة وهو لم يحصل على البطولة منذ تأسيسه!
* مرحلة «التكسّب» على حساب النادي اقتربت من نهايتها للأبد.
* أكثر من واحد يمكن أن يجدوا لأنفسهم مصادر رزق أخرى بعيداً عن النادي فهو ليس ضماناً اجتماعياً.
* الضائقة المالية لن تسعفه لإحضار حكم أجنبي، لذلك سلَّم أمره لله واستخلف النقاط الثلاث.
* إذا فشل في مهمته الحالية سيتم دعمه بكل الوسائل لمشاركة ترشيحية.
* النادي الغربي تنبه مبكراً لفني المختبرات وتخلص منه عاجلاً قبل أن يورطه أكثر.
* لم يفشلوا في القانون، بل رسبوا في الحساب أيضاً وعمليات الجمع والطرح!
* بطل «الشم» والترتيبات «الدنيئة» يوجه رسائل للعقلاء! ويبحث عن إجابات.
* بعد المباراة بانت أسوأ الأخلاق وخرجت أسوأ العبارات! كلها تراكمات الضغط الماضية انفجرت بكل كراهية.
* * * * * *
* كلمة المدير التنفيذي للاعبيه في غرفة الملابس أوقعتهم في التناقض، ففي البداية قالوا كان الرمز يفعلها، ثم قالوا إنها لا تعني شيئا، وأنها مجرد أداء!
* الأكاديمي خرج في الوقت القاتل وبعثر الأوراق وأفسد كل الترتيبات التي كانت تحت الإعداد.
* متى يسحبون الحساب الرسمي للهيئة الكروية الرسمية من المشجع المراهق؟!
* بمجرد أن يقود أحدهم مباراة طرفها الفريق الكبير ينكشف الميول.
* كسب القضايا محلياً وخسارتها خارجياً مجرد نفق مظلم سيتم الخروج منه إلى النور مهما طال الزمن!
* أعجب قضية هي كسب الشق المحلي فيها وخسارة الشق الخارجي! ماذا لو ذهبت كاملة للخارج؟!
* عند حدوث اشتباك تهرب الكاميرات للمدرجات حماية للاعبي الفريق الحبيب!
* الصمت عن حقوق النادي ومكتسباته التي تغتصب قهراً ليس مثالية، بل ضعف!
* هناك علاقة وثيقة بين غياب النجم عن الملاعب وحضوره القوي في السوشال ميديا، فكلما غاب نجمه في الملاعب حضر بقوة في السوشال ميديا.
* ما حدث في عهده مخالف تماماً لمبادئ النادي وتاريخه المستقل الناصع، وسيبقى ذلك الحدث المؤسف مرتبطاً باسمه.
* يطالبونه بتخليص موضوع المدرب وهو لا يعلم عن مصيره!