واس - الرياض:

أعلنت الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية، عن فتح باب القبول لحملة الشهادة الجامعية (بكالوريوس) من خريجي العامين الدراسيين (1443هـ / 1444هـ) للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين رقم (53) بكلية الملك فهد الأمنية للعمل بعد التخرج في أحد القطاعات الأمنية. ويمكن للراغبين في ذلك التقديم عبر منصة (أبشر - توظيف) بوزارة الداخلية اعتبارًا من الساعة الـ (10) صباحًا من يوم الأحد 21/ 12/ 1444 هـ حتى يوم الخميس 25/ 12/ 1444 هـ، وذلك عبر الرابط (https://jobs.sa) ، ولن يُقبل أي طلب التحاق إلا من خلال المنصة.

وأوضحت الإدارة العامة للقبول المركزي، أنه يجب أن تنطبق على المتقدم شروط القبول وضوابطه، وهي أن يكون المتقدم سعودي الأصل والمنشأ، ويستثنى من شرط المنشأ من نشأ مع والده أثناء خدمته خارج المملكة، وأن يكون حسن الأخلاق والسمعة، وغير محكوم عليه بحد شرعي أو في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة، وأن يكون المتقدم لائقاً طبياً وسليماً من الأمراض المعدية والعاهات الجسمية والعقلية، وأن يتناسب الطول مع الوزن حسب اللائحة الطبية، ولا يقبل أي كشف طبي سوى ما يصدر من اللجنة الطبية، وأن يكون حاصلاً على الشهادة الجامعية (بكالوريوس) بانتظام كلي، وألا يكون قد مضى على تخرجه أكثر من عام، وألا يزيد سن المتقدم الجامعي عند بدء العام الدراسي بموجب بطاقة الهوية الوطنية على (27) سنة لجميع التخصصات، عدا الأطباء فلا يزيد على (30) سنة، وأن يؤدي الاختبارات التي سيعقدها المركز الوطني للقياس والتقويم، وألا يكون المتقدم قد تعين على وظيفة حكومية خاضعة لنظام الخدمة المدنية أو العسكرية، أو متزوجاً من امرأة أجنبية، وأن يجتاز الفحص الطبي والمقابلة الشخصية واللياقة البدنية وكل الاختبارات المقررة للمفاضلة بين المتقدمين. ونوهت إلى أنه سيتم لاحقاً الإعلان عن أسماء المرشحين للقبول مبدئيًا عبر إرسال رسالة نصية لجوال المتقدم، وعلى المتقدمين متابعة منصة أبشر توظيف بوزارة الداخلية ووسائل التواصل الرسمية، وتسجيل البيانات المطلوبة في منصة (أبشر توظيف) بكل دقة، والحرص على اختيار التخصص الدقيق من القوائم ومراعاة اختلاف المسميات من جامعة إلى أخرى، ويتحمل المتقدم مسؤولية صحة تلك البيانات، وللجهة المختصة الحق في استبعاد الطلبات غير المكتملة أو غير المستوفية للبيانات المطلوبة أو غير الصحيحة، كما أن إدخال البيانات في المنصة والحصول على رقم طلب لا يعني قبول المتقدم.