عبد الله الصالح الرشيد
خبرٌ فاجع ومفاجئ، وفقيدٌ غالِ، هو الشاب الخلوق عبدالعزيز العبد الله العبدالرحمن الرشيد. فقد رحل عنا وودعنا الوداع الأخير، ولحق بآبائه وأجداده إلى الدار الباقية. فمن منا ينسى والده الدكتور عبد الله العبدالرحمن الرشيد نجم الأسرة، ولا أحد ينسى جده من والدته الفريق سعيد العمري رحمهم الله وجمعنا بهم في دار كرامته ومستقر رحمته في الفردوس الأعلى.
فالله المستعان والصبر الجميل.