* زحلقوهم عن اللاعب الأجنبي المميز وقدموا لهم لاعباً معطوباً وأكلوا المقلب.
* كشف ميول المرشح لرئاسة النادي، وإخفاء ميول المرشح الثاني كان يهدف لإفشال فوز المرشح الأول ولكن الطريقة خابت وفشلت.
* ما زالت المحاولات جارية لتصريف «بلبل الأمازون» بصفقة تبادلية مع أي فريق، ولن تنتهي فترة التسجيل إلا وقد غادر النادي.
* ملك الفلاشات أصبح صاحب قرار في أحد الأندية!
* القرارات خرجت من يده ومن يد داعمه! وأصبح المرؤوس هو الكل بالكل.
* الذين يستغربون صمتهم بعد أن أخذ لاعبهم الأجنبي منهم، ربما ذاكرتهم ضعيفة فقد صمتوا وهم يخطفون لاعبيهم من داخل ناديهم وفي معسكراتهم!
* من كبر الكذبة وسخافة التزوير زعموا أن المباراة في كأس العالم للأندية، وأمعنوا في الكذب والتضليل وذكروا أنها في الدور الثاني! يعني خطوة ثم يصلون للنهائي! وصافة العالم تأثيرها مميت وقاتل.
* اللاعب الأول طلب من المدرب التخلّص من اللاعب المغني، وأن لا يكون له موقع بالفريق، والطلب من الإدارة بضرورة تغييره. المدرب الذي تم التعاقد معه بطلب من اللاعب الأول استجاب فوراً.
* حتى بحضور اللاعبين الأجانب الكبار يحاول كابتن «الغفلة» فرض نفسه عليهم بالتصدي للضربات الحرة والمباشرة التي لا يجيدها.
* البعيد عن النادي وتفاصيله تكون حساباته خاطئة، حتى ولو كان عاشقاً ومحباً.
* المباريات الودية دخلت موسوعة التزوير والتزييف!
* وجوده ككيان يمثّل عالة على الوضع العام، فهو أكثر من يدعم مالياً ويطلب المزيد، وهو صاحب الريادة في المخالفات والقفز على الأنظمة واختراق اللوائح، والأثر (صفر) مكعب.
* من زوَّر حقيقة المباراة الودية يجب ردعه بالتشهير به وتسليمه مكافحة التزوير.
* تعاقداتهم تمت على طريقة «حسينوه».. ظهيرين يسار!
* إدارة الفندق طردت الفريق بعد أن تأخر في دفع مستحقاته، واضطر المشرف للتصرّف العاجل باستئجار فندق متواضع حتى اليوم التالي.
* تزوير حقيقة المباراة الودية على أنها في كأس العالم للأندية غير مستغرب، ممن زوَّر تاريخ تأسيس ناديه، واسم مؤسسه، وعدد بطولاته. عقدة النقص والشعور بالدونية يجعلهم يفعلون مثل ذلك وأكثر.
* النتيجة مع رديف الفريق العالمي ليست مدعاة للفرح والفخر.
* يبدو أن المشاركة المدفوعة اشتملت على شرط لعب الطرف الآخر بالرديف.
* تستطيع بفلوسك أن تلعب في المريخ.
* مقطع الفيديو المخجل وغير اللائق تسبب في إبعاد مدير الفريق الذي لم يحترم اسمه ولا ناديه.
* تشليح «الحليف» وصل للألعاب المختلفة.
* منذ الموسم الماضي وبلبل الأمازون يلعب وحيداً بشكل نشاز ويفسد جهود زملائه.
* أول مباراة لعبها الفريق في المعسكر الخارجي كانت أمام طاقم العاملين في الفندق الذي تسكن فيه البعثة!
* شهرة اللاعب العالمي ليست لها علاقة إطلاقاً بالنادي الذي يلعب له! فشهرته خاصة به وجماهيريته خاصة به. وهناك من يحاول مشاركة اللاعب في شهرته وجماهيريته ويزعم أنها له!
* للمرة الرابعة على التوالي يتم (تصفير) ديونهم المليونية. وتجاوز مجموع ما تم تسديده عنهم من ديون (1.5) مليار.
* تنفيذ عقوبة الإيقاف بحق اللاعب الأجنبي الجديد أعاد للأذهان قصة اللاعب الأجنبي الذي تم إخفاء عقوبته في الأدراج عاماً كاملاً، تنفيذ العقوبات مرهون بلون القميص!
* الإدارة تحاول تصحيح خطئها برحيل اللاعب المحارب، بتكاليف مضاعفة.