* معظم العناصر التي تمثِّل المنتخب اليوم جاءت من مقاعد البدلاء في أنديتها بعد أن فرض عليهم الثمانية الأجانب البقاء على تلك المقاعد ريثما تحين الفرصة!
* * *
* وضع المنتخب خلال المباريات التجريبية الماضية لا يسر، وبحاجة إلى حلول فنية وعناصرية عاجلة وجريئة. وهذا وقت الوقوف مع منتخب الوطن ونجومه ودعمهم، وليس وقت الشماتة والتشفي، وإخراج العقد.
* * *
* محمد المغنم (الصاروخ) أسطورة كل الأجيال الشبابية، نتمنى أن نراه في مقدمة حضور افتتاح الملعب، فهو رمز شبابي على مستوى اللاعبين، ورفع اسم النادي سنين طويلة في وقت لم يكن فيه للنادي حضور تنافسي ظاهر وبارز. ولا يزال في الوقت متسع لتوجيه الدعوة للأسطورة الشبابية.
* * *
* ما الذي جعل فؤاد أنور بعد اعتزاله يتنكَّر لناديه الشباب، ويتجه لتشجيع ناد آخر، ويضحي بتاريخه ومجده وسنوات عمره التي قضاها في نادي الشباب، وصنعت منه لاعباً ونجماً كبيراً؟! ولم يكتف فؤاد بالتنكر للشباب فقط، بل أصبح يقلِّل منه ويسخر! وهذا ما لا يليق بنجم في مكانته، مما جعل ناديه يتجاهله في حفل افتتاح ملعبه الجديد ولا يوجه له الدعوة كبقية زملائه أبناء جيله، رغم أنه كان قائدهم.
* * *
* التصويت الجماهيري الذي أجري حول أعلى هدف في كأس العالم للمنتخب السعودي بين سالم الدوسري وسعيد العويران، كسبه سالم الدوسري لفارق جمال الهدف، وقيمة المنتخب الذي تلقى الهدف. ففارق كبير بين التسجيل في منتخب غادر من دور المجموعات ومنتخب حقق كأس العالم.