* السيطرة على الكلمة والصورة والمايك الهدف منه إخفاء الحقائق، والتدليس وليس إظهارها بتجرد، وهذا جزء من مشروع.
* * *
* الأجوف كان احتياطياً خلال البطولة ويظهر ليكذب ويدلس!
* * *
* سيبقى الكذب والتضليل والتدليس قائماً في بعض البرامج ما دام الميول هو معيار اختيار الضيوف وليس الكفاءة.
* * *
* مقاطع فيديو مقزِّزة وخادشة للحياء تم تداولها هذا الأسبوع للاعب أجنبي في حالة اصطفاف مع فريقه للتصوير! ولم تكن حالة واحدة، بل متكررة في مناسبات مختلفة لهذا اللاعب.
* * *
* صمتوا عن الهتافات الشوارعية بالصالة الخضراء! وهم الذين رفعوا رايات الفضيلة في قضية جماهيرية سابقة!
* * *
* الفريق المجتهد والمكافح لن ينال حقه الذي كفله النظام واللوائح وسيدخلونه في متاهات التفسيرات.
* * *
* في قضية اللاعب الموقوف بالعقوبة انكشفت أقنعة الدخلاء ومزيفي الشهادات! كان لهم رأي قانوني في القضية منذ البداية برقم المادة والفقرة! ثم انقلبوا على ما كانوا يقولون! لا احترام لقانون ولا مصداقية لكلمة ولا لجمهور!
* * *
* تمرير الكذب والتدليس في بعض البرامج الرياضية أول من يتضرر منه هو مقدم البرنامج الذي سمح به، لأن من ذكر تلك المعلومات الكاذبة لا يحترمه! واستغل جهله وصغر سنه بتمرير تلك الأكاذيب.
* * *
* كيف يثق المتلقي بناقد حصري في برنامج سبق إيقافه بعقوبة التزوير؟!
* * *
* للأسف بعض البرامج لا تحسن انتقاء ضيوفها ولا نقادها، ما دام الميول هو معيارها.
* * *
* فقدت مصداقيتها بعد أن تحولت إلى نشرة صادرة من المركز الإعلامي بالنادي المفضّل.
* * *
* موضوعات قانونية ثرية أمام الإدارة القانونية للنادي الكبير قابلة للتقاضي وإيقاف أصحابها عند حدودهم!
* * *
* لاعبا النادي العاصمي المعتزلان يجمعهما شيئان غير الفكر الأجوف، الجهل التام، والحقد الأسود. وقابليتهما للشحن من قبل آخرين للإساءة والتطاول على الكبار.
* * *
* محاولات تزييف الواقع بأن فريقهم ضحية للأخطاء التحكيمية مكشوفة الأهداف وهي إبعاد التهمة عنهم بالاستفادة من التحكيم، ويساعدهم في الترويج لهذا التدليس برامج فقدت المصداقية وتخلت عن الأمانة المهنية.
* * *
* عدم اختيار المدافع المميز للتشكيلة الأخيرة قوبل بالصمت! وإذا عُرف السبب بطل العجب.
* * *
* تتم إراحتهم من المعسكرات مرة بتقرير ومرة بمكالمة.
* * *
* وكيل اللاعب سلَّم اللاعب مخطط الخروج من النادي! وبدأ اللاعب في التنفيذ.
* * *
* الذين يسألون عن أسباب اختيار المتردية والنطيحة في الإستديوهات التحليلية والبرامج عليهم أن يكفوا عن طرح تساؤلاتهم فالإجابة لا تخرج عن هذا تجمعني به الصداقة وذاك يجمعني به الميول!
* * *
* الأقطاب المتنافرة اجتمعت بهدف تحقيق أرباح من منصة التواصل الاجتماعي، ولو على حساب أنديتهم واستغفال جماهيرهم.
* * *
* ما نُقل عن تفسيرات أخطاء حكام المباراة الشهيرة غير صحيح إطلاقاً! فقد تم ذكر شيء وتغييب أشياء!
* * *
* السيطرة على برامج الكلمة والصورة وتوحيد ميولها يهدف إلى الصمت عن الكوارث والمصائب التي تحدث.
* * *
* ما فعله اللاعب المغني لأكثر مرة من فعل خادش أثناء الاصطفاف للتصوير ألا يوجب اتخاذ إجراء لحماية المجتمع والصغار والناشئة من تلك الأفعال المشينة، وذلك بإيقاع عقوبة مشددة حتى ولو وصل الأمر لإبعاده تماماً انتصاراً للمبادئ والأخلاق والقيم.
* * *
* أطلق اللاعب السابق والمعتزل تهديداً للمدير السابق بأنه سيفتح ملفاته ويكشف أوراقه! هذا اللاعب لو فتحت ملفات سيرته لاختفى عن الأنظار وفضَّل العيش بعيداً عن كل من كان يعرفه.
* * *
* الإدارة لن تعاقبه، بل ستحاول التستر عليه ودمدمة الموضوع، ولكن الذي سيكون على المحك هو من بيده قرار ترسيخ المبادئ والقيم والأخلاق.
* * *
* لم يلتفت أحد لما قالته اللجنة عن الأخطاء لأنها دأبت على الدفاع عن فريق واحد!
* * *
* اعتبروا وجود عضوهم الذهبي في مساحة منافسة انتصاراً لهم! والحقيقة أنه انتصار لأهل المساحة لأنها كانت راقية ومحترمة.
وهذا ما لا يستطيع توفيره الطرف الآخر.
* * *
* بعد مرحلة تحقيق الأرباح المالية مقابل التفاعلات على التغريدات قام الانتهازي بإلغاء الحظر عن كل من حظرهم في السابق لسوء أدبهم معه، بغية إشراكهم في التفاعل مع تغريداته ولو كان بالسب والشتم!
* * *
* بعد انفضاح طرحه القانوني السطحي والهادف لخدمة ناديه فقط، انتقل مؤقتاً لطرح الأسئلة على مقاطع المسلسلات! ريثما تنسحب آثار الفشيلة، رغم أنه بوجه لا يخجل.
* * *
* الدعوة الأوربية مجرد كذبة «كالعادة» تم نسج خيوطها في المقهى الذي يقدم أطباق الفطائر الشهية.