محمد العبدالوهاب

حزمة مشاريع تهدف لتطوير البنية الأساسية للرياضة السعودية من طراز فاخر وفخم

- غير مسبوق - على الصعيد العالمي، يقف من بينها كالجبل الأشم استاد محمد بن سلمان كتحفة معمارية نادرة، وكأبرز الملاعب العالمية بتقنيات وإمكانات فريدة،ستكون مصدر جذب اقتصادي رياضي ثقافي عالمي، وعلى إحدى قمم جبل طويق المكان والعنوان وبارتفاع 200م عن الأرض، يهدف استضافة أكبر الأحداث الرياضية والفعاليات الأدبية والثقافية والترفيهية، ومنها نهائيات كأس العالم 2034 التي سوف تستضيفها السعودية، والتي جاءت من ضمن خطى متوازنة مع مشروع الدولة للارتقاء بالرياضة السعودية في إطار رؤية 2030.

.. شكراً لقائد التغيير عراب الرؤية الملهم سيدي محمد بن سلمان.

* * *

شد الحيل يالأخضر

تأهل مستحق، يرقبه إنجاز منتظر وسط أجواء احتفائية تسودها الألفة والانسجام بين عناصره الفنية واللاعبين، قراءة جسدتها بما يدور داخل معسكر الأخضر، بداية من المدرب بقوله: تجاوزنا المرحلة الحالية والتفكير في المواجهات القادمة خاصة ولدي 23 بطلاً ونجماً يجب تدوير اللعب فيما بينهم حتى لا أخسر المزيد من الإرهاق والإصابات، مروراً بتصريح - ابن غامد - فيصل، الوجه الواعد نحو النجومية الدولية والذي أكد أنه وزملاءه اللاعبين يدركون أهمية المرحلة القادمة والعمل مع الجهاز الفني والإداري على مواصلة المشوار بتحقيق الانتصارات حتى بلوغ النهائي والمضي قدما لتحقيق البطولة، وأخيراً اختتمها بذلك الجمهور السعودي العظيم الذي يعتبر النجم الأوحد بكل بطولة،وأحد عوامل نجاح كل دولة مستضيفة، سواء بحضوره المهيب الكبير بمؤازرته لمنتخبه معنوياً أوحتى برقيه الحضاري والمشرف بتنظيف مدرجه بعد كل مباراة.

تبقى التوفيق لأبطالنا بتحقيق آمالنا بالكأس وللمرة الرابعة.

* * *

ميسي ورونالدو.. وجهاً لوجه

تظاهرة عالمية مرتقبة من خلال الأيام القريبة القادمة، تجمع بين قطبي الكرة السعودية الهلال والنصر وأنتر ميامي الأمريكي (بدوري مصغر) على كأس موسم الرياض ستجذب أنظار الجماهير المحلية والعالمية نحو مشاهدتها عبر عدة قنوات رياضية دولية والتي تنظمها هيئة الترفيه بمتابعة واهتمام بالغ من معالي المستشار تركي آل الشيخ، وبصرف النظر عن افتقار الفريقين السعوديين لأهم ركائزهما الأساسية المنضمة حالياً مع منتخباتهم سواء المحليين منهم أو الأجانب، إلى أن البطولة ستظهر حدثاً مثيراً من حيث المتعة والتشويق بوجود الاسطورتين العالميتين هنا رونالدو وهناك ميسي والذي يحظى كل منهما بشعبية عالمية جارفة ومكانة كبيرة لدى عشاق كرة القدم في العالم.

كل دعواتنا للأزرق والأصفر بأن يقدما لوحة معبرة ومشرفة عن مضمون الكرة السعودية.

* * *

قالوا:

مازال أمامك دروس في الحياة لم تتعلمها.. أولها أن تضع كل إنسان في حجمه الطبيعي.