* هو صاحب القرار والمؤتمن ولكنه لم يتوقف عن السمسرة.
* * *
* يهاجمون البرنامج ويصفونه بأقذع الأوصاف وإذا كانوا هم في دائرة الاتهام اتجهوا للاستشهاد به وعدالته!
* * *
* يعلم أن ناديه مقبل على طفرة لذلك رفع وتيرة النقد الحاد ليقال إن الأوضاع تعدلت بعد نقده!
* * *
* بعد نصف قرن من النقد جاءت خلاصة تجربته بمطالبه ناديه باللجوء للسحر!
* * *
* التاريخ يقول إن استعادة الفرق الأخرى قوتها يعني عودتهم خطوات للوراء، لذلك هم حريصون على بقاء تلك الفرق ضعيفة.
* * *
* لم تجد تغريدته باعتزال (منصة x) أي تفاعل أو ردود فحذفها وعاد لنشر الغث من أفكاره السقيمة.
* * *
* المنظر الأكاديمي الذي كانت له تجربة فاشلة في المنظومة الكروية ما زال يمارس تنظيراته الفارغة من كل معنى!
* * *
* تركه ثقيلة وجدتها الإدارة الجديدة بعد مرحلة خراب وتدمير صنعها السابقون.
* * *
* المعسكر الخارجي عبارة عن تجمع لفريق حواري. فالفوضى ضاربة بقوة.
* * *
* لا يستطيعون الاقتراب من المدرب ولا إبداء الرأي فيه، ولا فتح باب النقاش في بقائه أو رحيله. فهو من اختصاص الأسطورة.
* * *
* مبارياته في معسكره الخارجي تأتي على طريقة هاتوا اللي فاضي! فلم يكن هناك تحضير ولا تنسيق ولا إعداد مسبق.
* * *
* منظر اللاعبين في معسكرهم الخارجي مثير للضحك، فبعضهم ظهر وكأنه في رحلة كشافة، وآخر يتحايل على المدرب ويتجاوز حاجز القفز بالركض بجانبه.
* * *
* انتهى معسكر الحارس الخارجي بعد الإصابة. وسيكون موسمهم معه صعبا للغاية.
* * *
* الصمت عما يحدث للألعاب المختلفة ونجومها يثير الريبة ويؤكد الشكوك!
* * *
* لن يتركوه يعمل بحرية فسيتدخلون في عمله ويفرضون ممارساتهم العقيمة.
* * *
* يعيش حالة ندم غير عادية ويلوم نفسه كثيراً على قراره المتعجل وهو يرى الثمار التي كان يجب أن تكون له يقطفها غيره.
* * *
* سيتأكد للمشاهدين أن العمل السيء يقف وراءه مجموعة متعصبين تخدم طرفا واحدا، فمهما تغير «الوسيط» يبقى التوجه لخدمة ذلك الطرف قائماً.
* * *
* بعد عودته من المشاركة القارية طلب المدافع من إدارة النادي الموافقة على عرض انتقاله للنادي الكبير في بلاده. وهو في كلا الحالتين كاسب، إما انتقال للنادي الكبير أو تحسين عقده الحالي لإرضائه.
* * *
* ليس حريصا على أي عمل في الوقت الحالي بعد تركه الكرسي ورحيله، فما حصل عليه خلال تواجده على الكرسي جعله يستغني عن أي مصدر آخر. فهو لم يكن صاحب الكرسي والقرار فقط، بل سمسار أيضاً.
* * *
* تاريخه مليء بالمخالفات والقفز على الأنظمة واللوائح، وغض الطرف عنه والتساهل معه بلا عقوبات. وهذا الذي جعل عينه قوية في المطالبات.
* * *
* الغشيم مسكوه الطارة.
* * *
* ستبقى تلك الصورة خالدة ولن تمحو من أذهان الجماهير حتى المنافسة. كان فيها كمية جهل واندفاع وتهور غير عادية.
* * *
* غضبهم مبرر ومعروفة أسبابه. فهم يعلمون أن عودة الفرق لقوتها السابقة يعني تراجعهم لموقعهم الطبيعي.
* * *
* المزدوجون من الداخل يحاولون بشتى الطرق تسهيل خروج المدافع لفريقهم المفضل. ويعد خروجه مسألة وقت.
* * *
* حتى معسكر الفريق الخارجي تم تنظيمه عن طريق مكتب وسيط هو شريك فيه!
* * *
* فجأة توقف نقدهم الحاد والإساءات التي كانت توجه لتلك المنظومة والتي كانت تتهم بعدم العدالة بعد أن فتحت أبواب خزائنها لهم. ربما تكون الخطوة القادمة اعتذارهم عما بدر منهم و»حقكم علينا»!