* اللاعب الأجنبي لا يزال يرفض المشاركة مع فريقه لأسباب متعددة وبأساليب ملتوية وينتظر دخول فترة الانتقالات ليفرض انتقاله رغماً عن إدارة النادي.
* * *
* صفقة انتقال اللاعب الأجنبي التي تعثّرت في الفترة الماضية في طريقها للنجاح بضغط من اللاعب ومن يسانده.
* * *
* اللاعب الأجنبي رفض كل محاولاتهم بالخروج قبل أن يقبض آخر دولار في عقده الذي تبقى منه سنتان.
* * *
* مقدم عقدي خيالي ورواتب هائلة ثم تجديد عقد لا يحلم به، والنتيجة لم يرفع سوى كرتون بيتزا!
* * *
* ردود أفعالهم تجاه أمور بسيطة في كرة القدم مثل تنفيذ ضربة جزاء أو عدم تنفيذها تكشف مقدار الجراح والآلام التي يعانون منها جراء الجلد المبرح على المستطيل الأخضر.
* * *
* نشر خبر إصابة اللاعب المحلي تم اعتباره عملاًَ جباراً وإنجازاً ضخماً للمركز الإعلامي.
* * *
* وضعه الحالي يتطلب منه التفكير بعمق في أسلوب حياته العملي، وضرورة ترك الكثير من الممارسات السيئة، والابتعاد عن الأساليب غير المستقيمة في التعامل مع الآخرين، ومع المحيط من حوله. فلن ينفعه من يشجعه ويحرضه على ارتكاب تلك السلوكيات غير الحميدة، لأنه هو الوحيد الذي سيدفع ثمنها حاضراً ومستقبلاً.
* * *
* المفاوضات ما زالت جارية لإقحامه ضمن البعثة العالمية.
* * *
* بكل بساطة وبدم بارد تراجع عن معلوماته التي سبق أن ذكرها بشأن كابتن المنتخب، واعتذر عنها وأكد أنها كانت خاطئة.
* * *
* من الأفضل له ألا يدخل في موضوعات يكذب فيها زملاءه، فهو الخاسر.
* * *
* المزايدون طالبوا باستقالة رئيس الاتحاد وزملائه بين الشوطين! وجاءت النهاية مخجلة لهم، ولكنهم لا يخجلون!
* * *
* سيجد نفسه مستقبلاً بلا مصداقية وهو ينفي الأخبار الصحيحة!
* * *
* اللاعب الأجنبي عرف عقلياتهم بشكل دقيق منذ أول «فيديو» صوروه له، لذلك هو الطرف الأقوى حالياً في مفاوضات التخارج.
* * *
* لأن دوره مع الفريق مجرد هجوم على الحكام فقط، فهو لم يلتحق بالتدريبات حتى الآن ولا يزال مستمتعاً بإجازته الشتوية مع أسرته، فمهامه مع الفريق لا تحتاج إلى لياقة ولا انسجام.
* * *
* يبدو أن هناك تصادماً وانفجاراً بين إعلامي النادي الحالي وإعلامي النادي السابق! فالحالي يطارد السابق وينفي أخباره لإثبات عدم وجود أي مصادر للسابق داخل النادي!
* * *
* المشجع الشهير جلد المشجع «النفعي» جلداً مبرحاً، حيث كشف أساليبه الملتوية.
* * *
* فتحوا برنامجاً رقمياً استضافوا فيه المتردية والنطيحة فكان القرار الحازم بانتظارهم لإيقاف رداءة الطرح وانتهازية بعضهم.
* * *
* لم يستفد من تجاربه السابقة، فكلما أشرف على عمل تسبب بانهياره، وإقفال أبوابه.
* * *
* كل الموجودين في المجلس يدافعون عن منتخبات بلادهم إلا هو، حاضر من أجل العلاقات العامة.
* * *
* سعادتهم بخسارة الأخضر المبكرة جعلتهم يستعجلون معلقات الاستهزاء والسخرية فكانت النهاية موجعة لهم.
* * *
* حتى بعد الفوز واصل أهل البجاحة حملاتهم المسيئة.
* * *
* ما موقف البرنامج والقائمين عليه بعد أن اعترف الضيف الحصري بأنه غير صادق؟! ومرر عبر البرنامج كلاماً كاذباً!
* * *
* المدرب السمسار انضم للجوقة وحملتها المسيئة وهاجم المدرب، وحرض اللاعب ضده!
* * *
* تغريدات بين الشوطين كشفت عن عقليات تافهة، وانتهازية.
* * *
* بين خسارة الظهور الأول وانتصار الظهور الثاني سقطت الأقنعة وانكشف زيف النقد الهادف. فكل ما في الأمر مزايدات وانتهازية بشعة.
* * *
* المشجعون أثبتوا أن لديهم فكراً ووعياً أعلى بكثير ممن يزعمون أنهم حملة أقلام وأصحاب رأي!
* * *
* من الأولى أن يكشف ميزانية ناديه ونتائجها؟!
* * *
* استعجلوا الهزيمة فسارعوا بتغريدات السخرية والاستهزاء. فانقلبت عليهم.