- ما حرم منه التنفيذي عندما كان لاعباً مغموراً يستمتع به الآن طولاً وعرضاً.
* * *
- سنوات اللعب في الظلام تم استبدالها بحاضر مشع بالأضواء.
* * *
- لازال يلاحق الإدارة بالانتقام في كل فرصة تتاح له.
* * *
- ما فائدة الايقافات المتكررة والفريق يشق طريقة للأمام ويقف أولاً بقرارات خاطئة!؟
* * *
- من عجائب السوشيال ميديا أن هناك حسابات نسائية يقف وراءها رجال! كما أن هناك أصحاب ميول يتخفون وراء ألوان أندية منافسة من أجل الإساءة لها.
* * *
- حذف التغريدة جاء بسبب تفاهتها وليس لأي سبب آخر.
* * *
- يعرضون صوراً من مباريات بهدف التدليس والتضليل، وهذا دأبهم منذ عقودفلا طرح لهم إلا ماخالطه كذب.
* * *
- مصداقاً لقول عضو شرفهم العاقل بأن النادي لن يعمل فيه إلا من يكن كراهية للمنافس!! جاء تعيين المشرف مؤخراً.
* * *
- ردوا الإحسان بالاساءة عندما فرضوا أسعار التذاكر مضاعفة للضيف عشر مرات.
* * *
- الأخطاء تتكرر، والمستفيد واحد والمتضرر واحدإلى متى!؟
* * *
- كل الذين تم إيقافهم وعقوبتهم ارتبطت أخطاؤهم بفريق واحد!! ماذا يحدث!؟
* * *
- كالعادة قاموا ببث شائعة إصابة أحد اللاعبين قبل الكلاسيكو!
* * *
- يقدم نفسه لصاحب القرار بأنه المؤثر على أصحاب الرأي من إعلاميين ومشجعين وبإمكانه تغيير اتجاهاتهم بما يتفق مع ما يراه.
* * *
- صاحب القراروهكذا يتقرب بشكل مستمر لصناع القرار، وهو ناجح في ذلكباللعب على الطرفين.
* * *
- شعارات النادي المتعددة بين قديمة وحديثة تكشف تبايناً واضحاً في سنة التأسيس!! تاريخ كل ما فيه غير صحيح.
* * *
- دوره مراقبة مساحات جمهور ناديه وتغيير مساراتها إذا تعارضت مع توجهات الإدارة.
* * *
- مهما قدم الوافد الجديد فإن الهداف الذي فقدوه لا يمكن تعويضه.
* * *
- مشاركته في كذبة «الصورة» تؤكد أنه غير أمين، وهو الذي قدم نفسه مؤرخاً.
* * *
- بعد التغريدة اطمأنّت الجماهير المنافسة إلى أن العقلية لازالت متمسكة بالإرث القديم.
* * *
- أحرج نفسه بالتغريدتين المتزامنتين! فقد كشف عمن يقف وراءهما.
* * *
- كان يقف أمام مدرج المنافس بسوء خلق دون عقوبة، وفعلها خارجياً وتلقى جزاءه مباشرة.
* * *
- ما هي مصلحته من الإساءة للشخصية الخلوقة ليس له مصلحة ولكنه انتقام شخصي.
* * *
- حدد مركز الفريق في الدوري وكذلك مركزه في آسياويبدو أن تلك أماني.
* * *
- منذ أن تم تكليفه وهو يرتطم بحساب النادي من جدار إلى جدار.
* * *
- سنين طويلة واللاعب العاقل المعتزل يطرح آراء متزنة ومنطقية، ولم يلتفتوا إليه إلا بعد أن انحرف في طرحه وأصبح يجاري المتعصبين والجهلة في آرائهم، فتم مباشرة استقطابه للعمل.
* * *
- يستخدمون النادي كبوصلة لتحديد النجوم المفضلين للتعاقد معهم، فيرفضون طلباته ويوجهون اختياراته لفرق أخرى.
* * *
- لازالت التحديات قادمة وتزداد صعوبة.
* * *
- أصبحت استضافة فئات من جماهير أندية عالمية موضة لبعض إدارات الأندية، وكذلك توجيه الدعوات لإعلاميين أجانب، ثم إظهارهم كمعجبين للنادي جاءوا من أقصى الدنيا حباً وهياماً فيه.
* * *
- سجل مقطع فيديو ونشره في السوشيال ميديا أدان فيه نفسه أمام جمهور ناديه، وكشف أن الجماهير تهاجمه حد الشتم.!! هذا ما جناه من اللعب على الحبلين والقفز بين المواقف المتضادة على مدى نصف قرن! الجمهور واعٍ وذكي، وزمن التلاعب بالكلمات والمواقف لم يعد مقبولاً فالجماهير أكثر وعياً.