قالت د. فوزية أبو خالد (الشاعرة المعروفة) إن قصيدة النثر ما زالت هناك أبواب موصدة أمامها، مع العلم أنها أصبحت محبوبة ولكنها لا يمكن أن تنافس الشعر المقفى في ساحات المدارس مثلا أو برنامج شاعر المليون؛ فلم تتعود الذائقة عليها لا جماليا ولا بنيويا، وغيابها يجعل الذائقة لا تتعود عليها؛ فهي ليست عرضة للأساتذة أن يناقشوها.