التصرفات المليئة بالنوايا: حين تُدخلك من باب أولى, حتماً ستخرجك من باب طوارئ! المادة التي تُعيد تركيب المنعطف. الحالة الأولى لفائض الانصهار. الشَّرر نتيجة شدة الاحتكاك بين بلى وليس!! الانصراف إلى استخدام المجهريات المفهومية. التأكيد المزعج على قوة التخمين على وجهين بالتعادل. السؤال والمساءلة في كل مرة؛ بم تشترى النيات وتستبدل!؟
**
بلا جَرْد :
الذاكرة التي لا تستخدم المونتاج : مركز تدريب التعاقب بالأبيض والأسود. مسَّاكة الغسيل الجاهزة للقبض حتى على رائحة الصابون والماء. استيفاء العائدات بلا جَرْد. حاجة الكلام المُلحة التي تتحول تلقائياً إلى الورقة الوسيطة, في عملية النسخ بورق الكربون القديم. الذاكرة التي لا تستخدم المونتاج: لن أقول ذاكراتي (نموذجاً)!! فقد أفلحتُ في جعلها تتشبه بذاكرة (RAM) أخيراً!
**
توزيع الحِيَل:
من أشكال الفُرْجَة الإيجابية : التحديق المستمر في فهمك. خلط خطوط الطول بدوائر العرض في لعبة من نوع؛ (ركّب أجزاء الصورة) استثمار شكل الباركود بالشكل الذي يتيحه المُوجَب. إيجاد الخطوة المفقودة بين رأسك وبين ما تفكر به. الاختلاف الذي ينسيك أن فترة العصر من النهار مرعبة. أن تُجيد توزيع الحِيَل على مسميات أخر. وأن عليك ألا تخرج خاسراً حتى من الخسارة!
**
جميع محاولات الأقنعة :
التخلص من التحديد : النظر من أعلى لمحاولة رسم خريطة جوية, كعنوان لوجه ما. أو إعادة ترتيب الطوارئ والينبغيات. المبادرة الجادة في حذف رسالة تافهة لأقصى غاية. تأتيك بتحديد الدوائر التي تضعك في دائرة مع الجميع كالجميع. المواجهة المنطقية لانطباعك الأول, والأوسط, والأخير عن أحد أحدهم. أعني بعد استنفاد جميع محاولات الأقنعة.