بعد ترجله من عمله الرسمي مشرفًا على القناة الثقافية السعودية يأمل متابعو القناة من الأستاذ محمد بن إبراهيم الماضي توثيق تاريخ القناة التي عاصر أبو يزيد مرحلة تأسيسها واستطاع النهوض بها وتقديم برامج مميزة واستقطاب كفاءات شابة إليها وتجاوز كثير من العقبات المادية والفنية والإعلامية التي واجهت بداياتها وبخاصة أن النجاح في المحطات المتخصصة أصعب كثيرًا مما تأذن به المحطات العامة، ويبقى توثيق المرحلة الأولى مهمة لمسيرة القناة القادمة مع إدارتها الجديدة.