(1)
ما يزال الكراميل يَعْبُرُ على المَرَارَات؛ يزدري الرغوة المنفوخة.
(2)
كثير الكثير؛ يد صديق منسية في عون.
(3)
المقلاة: هذا الملل الزيتي الساخن. لِمَ فاتها أن تكون ملعقة؟!
(4)
عناوين النشرة: منذ أول آلة حرب، وهي الريش المتطاير, جرَّاء قصف استهدف الهواء.
(5)
يتلاشى الصدى في المكان, كعطرِ عابرٍ, أو عُشبة في تصوير بطيء. عادة الصدى التلاشي!
(6)
ثمة قصة لا تعرفها في كل مرة.
(7)
الشذرة: شِعْر التكلفة.
الهايكو: ميكرو شِعْر.
(8)
إلى شَبَه: هل كنتَ ساطعًا قبل هذا؟!
(9)
في طريقك إلى المعتاد ستعثرُ على ثلجة دُريَّة.
(10)
فاتورة الماء: ذكرى نافورة.
في مثل هذا اللون ذكرى استعمال باترون.
(11)
كخُطى الحدث، العين تتعثرُ بالاحمرار حتى من أجل صابون مباغت؛ لا تبكي العين إلا دمعها.
(12)
ما زال البحر ذاته يبحثُ عن صحراء مؤجلة.
(13)
ثقوب رغوة الصابون آثار أقدام الهواء.
(14)
لم تزل حيلة المضي دعوى أن الخسارة مكسب ما! ربما منطقها..
(15)
تابع على الدوام ما يُمَكِّنُك من إتقان عذر يليق بمزهرية.
(16)
السبيكة الذهبية النار التي لم تعد تعمل بطاريتها.
(17)
أصلحتُ جناح الفراشة حتى تعاقب الخيل والنهار.
(18)
الأغنية المستعارة لا يجرحها خذلان الإيقاع.
(19)
قُبالة ساحل أو واحة: الفيونكة المنوَّنة سياق.
(20)
المسافة الفضية: تلك التي كانت تفصل البريد عن مجريات المُشاة.
(21)
كل ما سبق: Spelling
نورة المطلق - الرياض