ودع المشهد الثقافي العربي واحداً من أهم أعلامه الكبار وهو الدكتور ناصر الدين الأسد.
وكانت الثقافية قد خصصت ملفاً تكريميا عربيا عن الراحل قبل سنوات
وقد أصدر الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، برئاسة محمد سلماوي، بياناً نعى فيه رحيل المفكر الأردني الدكتور ناصر الدين الأسد. وجاء في نص البيان: بمزيد من الأسى ينعى الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب العلامة وأستاذ الأجيال والمفكر العربي الأردني الأبرز الدكتور ناصر الدين الأسد، فبرحيله تفقد أمتنا منارة من منارات العلم والثقافة والتنوير، وواحد من عمالقة الفكر والإبداع العربي، وعلم من أعلام النهضة الفكرية، فقد زامن- يرحمه الله- عمالقة النهضة العربية الثانية وحمل رسالتهم في التنوير، وأودع المكتبة العربية نحو تسعين مؤلفًا في اللغة والتراث والفكر.