منذ استلام الأستاذ سليمان عبدالرزاق الحمود منصب المدير العام للقناة الأولى يلاحظ مدى التطور الحاصل في القناة، وهذا يدل على أنه الرجل المناسب في المكان المناسب. من الأمور الواضحة بعد استلام (الحمود) هو الشفافية في الطرح، خاصة مع الإعلام، وهي بحد ذاتها خطوة إيجابية تحسب للحمود الذي أضاف كثيراً بتواجده في هذا الموقع، بالإضافة إلى النقلة النوعية التي ستواكب القناة والتغيرات المستقبلية. ولعل فكر الحمود المتفتح والمتطور سيساهم بشكل إيجابي في تقدم التلفزيون في ظل متابعة وزير الإعلام إياد مدني وإشراف محمد قزاز اللذين يجتهدان من أجل أن يظهر التلفزيون بشكل متطور.
