* لم يحمل دور الستة عشر لمسابقة كأس ولي العهد أي مفاجأة من العيار الثقيل سوى فوز نجران على القادسية، أما بقية المباريات فجاءت بنتائج متوقَّعة وطبيعية.
* موافقة لجنة الاحتراف على تسجيل اللاعب سعد العبود لنادي الفيصلي تحمي النادي من ارتكاب أي مخالفة نظامية.
* توقَّع الجميع أن يشاهدوا مدرجات مقسمة بنسبة (50%) في جميع مباريات الأسبوع ولكن المفاجأة أن هذا التقسيم مخصّص للمباريات التي يخوضها الهلال فقط .
* رغم أن القرعة قد منحت الهلال الفرصة أن يلعب أمام الوحدة في كأس ولي العهد بين جماهيره إلا أن أمين عام اتحاد الكرة تدخَّل في القرعة وجعل الهلال يلعب أمام نصف جماهيره بقراره تقسيم المدرجات (50%) وكأن القرعة أسفرت عن إقامة المباراة على أرض محايدة، كما أن الأمين رفض ما أسفرت عنه القرعة بإقامة مباراة الفيصلي والنصر على أرض الأول وبين جماهيره عندما سمح بنقل المباراة لأرض النصر رغم التعليمات المشدَّدة من سمو الرئيس العام بعدم جواز نقل أي مباراة في كأس ولي العهد من الملعب الذي أسفرت عنه القرعة حتى ولو اتفق طرفا اللقاء على نقلها حفاظاً على نظام القرعة المعمول به وتحقيقاً لمبدأ العدالة بين الأندية.
* فريق القادسية الذي خرج من مسابقة كأس ولي العهد على يد أحد فرق الدرجة الأولى هل يريد بذلك أن يؤكّد أن الدرجة الأولى هي مكانه الطبيعي خصوصاً في ظل وقوعه في دائرة الهبوط منذ انطلاق الدوري.
* يجب أن يتفرَّغ النصراويون لتجهيز فريقهم وإعداده لمباراة وفاق سطيف القادمة في دوري أبطال العرب ولا يشتتوا جهودهم وتفكيرهم في الاحتجاج الذي قدَّموه ضد الفيصلي. فمن شأن الانشغال بهذا الأمر أن يجعل العالمي لقمة سائغة للفريق الجزائري ويخرجه من البطولة.
* تهوين رئيس لجنة الحكام الأستاذ عبد الله الناصر من الأخطاء التحكيمية التي وقع فيها الحكم علي المطلق أثناء قيادته مباراة النصر والفيصلي ليس من مصلحة التحكيم ولا يصب في قناة تطوره، فما قدَّمه المطلق في تلك المباراة من أداء تحكيمي يوجب المحاسبة إذا ما أرادت اللجنة انتشال التحكيم من وضعه الحالي.
* يجب على فريق النصر أن يستغل خسارة الفيصلي الأردني ولا يخسر في الجزائر.
