* استقدام حكام أجانب لمباراتي الوحدة والاتحاد والنصر والشباب توجه صائب من اتحاد الكرة، فالمباراتان تنافسيتان فضلاً عن بلوغ الدوري مرحلة مهمة لا تسمح بمزيد من الأخطاء.
* لو أن لجنة الحكام لديها مركز دراسات وبحوث يُدار بأسلوب علمي لتعرَّفت على مشاكل الحكام الحقيقية، ولتمكّنت من الوصول لحلول ناجعة وعلمية تسهم في تطوير الحكام بسهولة بعيداً عن الاجتهاد والارتجال.
* ما زالت حقوق الأندية ضائعة في سوق الملابس الرياضية، حيث تُباع الملابس والشعارات بأسماء الأندية ونجومها الكبار دون أن يدخل خزينتها ريال واحد.. والعارفون بأسرار هذا السوق يؤكِّدون أن حجم مبيعات المحلات التجارية من ملابس وشعارات الأندية يصل إلى عشرات الملايين.
* الوقفة الشرفية الحقَّة والصادقة التي يقفها سمو الأمير عبد الله بن مساعد مع ناديه منذ استقالته من رئاسة النادي تعد نموذجاً يجب أن يحتذى من قبل بقية أعضاء الشرف سواء في الهلال أو غيره من الأندية.
* فريق الفيصلي الطموح والمجتهد بإمكاناته المادية المحدودة تعرَّض لإجحاف تحكيمي لا مثيل له هذا الموسم والذي يعتبر الأول له في الممتاز. فهل استكثر الحكام على هذا الفريق حتى صعوده للممتاز ليعملوا على هبوطه بأخطائهم الموجعة؟؟!!
* إذا كان الحكم على المطلق جاداً في تهديده بالاعتزال فليعزم ويتوكّل.
* لم تقتصر معاناة النصر من لاعبه البرازيلي دينلسون على الجانب المالي، حيث كلَّف النادي قرابة العشرة ملايين ريال ولا على احتفاظه بمقعد لاعب أجنبي كان يمكن أن يشغله من هو أفضل منه وأكثر فائدة للفريق ولكن المعاناة النصراوية تعدت ذلك إلى تمرد اللاعب ورفضه أداء التدريبات إلا على مزاجه ورفضه لعب المباريات إلا حسب ما يروق له. لقد بات الكثيرون داخل البيت النصراوي يتمنون إبعاد هذا اللاعب بأسرع وقت ولكن ما يحول دون ذلك المبلغ الكبير الذي تسلّمه من خزينة النادي والذي سيتضاعف لو أنهي عقده قبل موعده كبند جزائي.
* وفقت الإدارة الهلالية بالاستعانة بخدمات المدرب الوطني عبد اللطيف الحسيني المتخصص في اللياقة البدنية، حيث سيكون لهذا المدرب دور كبير في رفع معدل اللياقة البدنية للاعبين بأسلوب علمي مما يجعلهم قادرين على تحمّل ضغوط المباريات في المسابقات المختلفة محلياً وخارجياً.